ماذا يفعل هاني بجارته - قصص جنسية عربية

ماذا يفعل هاني بجارته - قصص جنسية عربية

بيني وبين نفسي بأ، أتوقف فورا عن عبثي، فهاني لم يسئ معاملتي مطلقا ولن أستطيع إيجاد شخص أخر يحبني ويعاملني كما هاني، القيت نفسي بحضنه أداعب تلك الشعيرات الموجودة بصدره، كان هاني لم يستيقظ بعد ولكنه أفاق علي عبثي بصدره إحتضنني فقلت له أنا بحبك يا هاني ... بحبك بحبك، فرد عليا بإبتسامته المعهودة وأنت روحي وقلبي وحياتي وعمري، كانت كلماته تلهبني فأشعر بها سياط على جسدي فلم أعد تلك الفتاه التي يعرفها، كم يد عبثت بجسدي منذ زواجي ... أأأأأه يا هاني سامحني، هكذا كنت أحدث نفسي بينما هو محتضنني، ليقول لي يلا لازم أقوم ... معاد الشغل، فقلت له لأ بلاش النهاردة خليك معايا، فقال بلاش دلع ... حاتأخر على الشغل، وقبلني ونهض ليغتسل ويرتدي ملابسه على عجل ثم يذهب لعمله وأعود أنا ثانية وحيدة، جلست طوال اليوم شاعرة بأرق وملل حتي جاء موعد جارتي صفاء، لم يكن لدي رغبه فى الذهاب لها فقد صممت على إيقاف جسدي عند حده، مرت نصف ساعة على موعدها لأجد صفاء طارقة على الباب وهي تستفهم لم لم أتي لها، فقلت لها معلش يا صفاء ... تعبانة شوية، فقالت لي طيب ثواني وحاجيلك أنا، بالطبع لم أكن أستطيع أن أرفض مجيئها فقد يكون فى ذلك إهانة لها، ذهبت شقتها ثم عادت ومعها شئ تخبئه تحت إبطها، دخلت صفاء وهي تقول بسرعة ... بسرعة ... فين الفيديو؟ فقلت لها ليه؟ فقالت معايا فيلم ... يلا نلحق نشوفه، أشرت لها على مكان الفيديو أسفل التليفزيون، فذهبت مسرعة تضع الشريط بالفيديو وتأخذ الريموت لتجلس على الأريكة تعيد الشريط لأوله، فتحت التليفزيون وجلست بجوارها وأنا أقول فيلم ايه ده، فردت فيلم حيعجبك ... أخذته من واحدة صاحبتي النهاردة فى الشغل، فإنتظرت حتي بدأ الفيلم، لم يكن هناك مقدمة أو شئ من هذا القبيل بل إندفع صوت التليفزيون صائحا بأهات إمرأة فى قمة نشوتها، فزعت وأمسكت الريموت سريعا لأخفض الصوت وأنا أتسائل ايه ده؟؟؟ فردت فيلم سكس، فغرت فاهي فلم يسبق لى رؤية مثل تلك الأفلام، لم أستطع تفسير ما يجري أمامي أولا حتي أدركت أنه شاب رافعا فخذي فتاه بينما يمرر قضيبه بداخلها وهي تصرخ بينما شاب أخر يسد فمها بقضيبه، رفعت كفي على عيناي لكي لا أري وأنا أقول ياماما ... ياماما ... إيه ده يا صفاء، فضحكت وحضنتني وهي تقول نيك يا روحي ... ايه ما اتنكتيش قبل كدة، وضحكت بينما بدأت أنا أنزل يداي لأتابع ما يحدث وقد تبخرت كافة وعودي لجسدي فى لحظة، إتكأت على الأريكة واضعة رأسي على فخذ صفاء كما يستلقي *** بحجر أمه، كان فيلما شرسا عده شباب وعدة بنات يتنايكون بالطرق التي أعرفها والتي لم اسمع عنها من قبل فها هي فتاه ترقد شاب وتجلس على قضيبه ليخرقها كخازوق بينما

يأتي الأخر ليؤتيها من شرجها بينما تأتي فتاه تلعق الجزء المتبقي بين القضيبين وأنا أصرخ إتنين ... قدام وورا؟؟؟ وصفاء تضحك على كلماتي، كانت أول مرة أعلم فيها أن أشكال قضبان الرجال مختلفة، فها هو الرفيع والسميك وأخر بقضيب قصير بينما هذا بقضيب طويل، فقلت لصفاء تعرفى اني كنت فاكرة إن كل الرجاله بتاعهم زي هاني بالضبط ... إيه ده ... كل واحد بتاعه غير التاني، فقالت صفاء ده انتى خام خالص، فقلت لها عمري ما شفت حاجة زي كده ابدا، وقتها إكتشفت أن قضيب هاني الضخم ليس بضخم فقد كان متوسطا بين قضبان الرجال فوجدت ما هو أصغر منه بينما كان هناك ما هو أكبر منه، وتعجبت لرجل ذو قضيب يصل قرب ركبته فكيف يمكن لأنثي أن تتحمل مثل هذا وقتها قلت لصفاء تخيلي لو زوجك بتاعه بالحجم ده وبيحطه فى طيزك .... ياااي يموتك، فردت صفاء لتدهشني بقولها أن قضيب زوجها أصغر قليلا من ذلك القضيب ولكنه يصل أيضا قرب ركبته، شعرت وقتها بالخوف فلم يبدو على وجه جاري ما ينم عن أنه يمتلك وحشا بين فخذاه، بدأنا نتابع الفيلم بينما بدأت صفاء فى التمحن لترفع رأسي قليلا وترفع فستانها كاشفة افخاذها ولتعيد رأسي على لحم فخوذها مرة أخري، كان بالفيلم مختلف أنواع الجنس فرايت البنات يمارسن الجنس سويا كما فعلت أنا مع لبني وصفاء ولكنني لم أكن أتوقع أنه يمكن أيضا للشباب أن يمارسوا الجنس سويا بدون الإستعانة بالمرأة، فقد رأيت رجلا يأتي الأخر من شرجه لأقول لصفاء ليه ما تجيبيش لجوزك واحد زي ده وترتاحي، فضحكت وقالت بكرة الصبح ننزل السوق ندور على واحد ينيكه ويرحمني، ضحكنا بينما أتابع أنا هذا الشاب الذي بدأ يتمحن كفتاه، كان لكل تلك المناظر أثرها في أن تطلب أجسادنا المتعة فبدأت كل منا تتلمس جسد صديقتها وتعبث بتلك الكنوز المختبئة لدي صديقتها، وإشتعل جسدانا لنحول أحداث الفيلم الذي نشاهده الي حقيقة فلن يعلم السامع من أين تنطلق تلك الصرخات أهي من الفيلم أم منا نحن عبثت كثيرا بشرج صفاء ذلك اليوم كما تركتها تدخل إصبعها فى شرجي عدة مرات متأثرة بالمشاهد التي أراها، وقد أتينا نشوتنا حوالي خمس مرات وكانت النيران لاتزال تعصف بأجسادنا العارية، فكل منا قد شاهدت مشهدا أثار خيالها، فقد أثار خيالي مشهد لفتاه مستلقية عارية يحيطها عدد من الشبان يمدون أياديهم يعبثون بكل جزء منها بينما قضبانهم ترتضم بجسدها من كل جانب فهي تمسك بقضيبين فى يديها بينما هناك عدة قضبان أخري متناثرة على بطنها وعانتها وأفخاذخا حتي أن أحد الشباب كان يفرك رأس قضيبه على باطن قدمها العاري وينتهون بإنزال منيهم على كامل جسدها لتتقلب بجسدها على ذلك المني بينما أياديهم تعتصر جسدها، أما صفاء فأثارها مشهد لذلك الرجل ذو الوحش الضخم وفتاه تحاول الجلوس فوق قضيبه لتدخله بكسها بينما قضيبه يستعصي على الدخول بكسها لتأتي فتاه أخري وتضغط على كتفيها فيخترق ذلك القضيب الضخم جسد الفتاه الجالسه عليه ويدخل أغلبه بداخل جسدها فلا شك أنه قد رفع رحمها وأدخله بأمعائها بينما تصرخ صفاء وهى تقول عاوزاه يا مديحة ... عاوزاه ... نفسي فى واحد زي ده فى كسي، إختلطت أنواع المتعة فى ذلك اليوم فلم ندر بمرور الوقت علينا لنسمع طرق على الباب إنتفضنا من أماكننا ونظرت نظرة مسرعه للساعة وصرخت يالهوي، فقد كانت الساعة التاسعة إلا خمس دقائق وموعد عودة هاني فى التاسعة، أسرعت ألبس ملابسي بينما كانت صفاء لا تزال تترنح محاولة النهوض بينما تخونها عضلاتها المرتخيه، أسرعت للباب لأنظر من العين السحرية فوجدت محمود، عدت لها مسرعة لأقول لها إبنك برة، تحاملت لقوم فماذا سيقول إبنها لو رأها عارية بشقة جارتها فدفعتها سريعا لحجرة نومي بينما أطفئ التليفزيون وأجري لأفتح الباب، وجدت محمود يسأل عن والدته فقد تأخرت ووالده أرسله ليسأل عليها، فقلت له ايوة أهي جاية ورايا، كان محمود يحاول التلصص على جسدي بينما لم يكن ظاهرا منه شئ، وأأأه لو علم أن جسدي مغطي بالكامل بسوائل كسي وسوائل كس والدته، أتت صفاء على عجل وهي تقول خير يا محمود، فقال بابا بيسال إتاخرتي ليه؟ فقالت له قول له جاية حالا، فذهب محمود بينما قالت هي لي بهمس الفيلم فجريت وأخرجته من الفيديو وأحضرته بينما تقول هي أخبيه فين؟؟ ثم رفعت فستانها لتداريه بين فلقتي طيزها الكبيرتين ثم إستدارت لتسألني باين حاجه؟؟ فلطمتها على مؤخرتها وأنا أقول يروحوا فيكي فين ... يلا خليهم كلهم ينيكوكي، فضحكت وخرجت بينما أسرعت أنا لأستحم قبل عودة هاني لكيلا يكتشف رائحة جسدي المغطي برائحة شهوة النساء بينما كانت المياه تنساب علي جسدي فإذا بي أسمع صوت باب الشقة يفتح فقد عاد هانى، كان باب الحمام مفتوحا فقد إعتدنا على تركه مفتوحا فلم يكن سوانا بالشقة، تصنعت بأنني لم أسمع صوت الباب فقد كنت أرغب في أن يراني هاني عارية أستحم فلم يكن جسدي قد شبع بعدما رأيت تلك المناظر بالفيلم فكانت أشكال الأيور تتراءي في مخيلتي وكأنها فيلم سينمائي فقد طبعت أشكال قضبان كل الرجال الذين تعرو بالفيلم في مخيلتي فجعلت جسدي كجمر نار متشوق لسوائل

 قصص سكس  -  قصص سكس نسوانجي   -  صور سكس نسوانجي  -  صور سكس  -  قصص نسوانجي

أيور الدنيا لتطفئ لهيبه، أعطيت ظهري لباب الحمام بينما بدأت فى الغناء على صوت خرير المياه وأنا منحنية أغطي كسي بالصابون، وصل هانى لباب الحمام ووقف يرمقني قال ايه الحلاوة دي، فتصنعت الذعر وكأنني لم أشعر به وصرخت لأقول بعدها بدلال إخص عليك يا هانى خضيتني، فبدأ هاني يخلع ملابسه علي باب. الحمام وأنا أقول له بتعمل ايه؟؟ فقال بنظرة تدخل تحت ثنايا لحمي حأنيكك، واندفع هاني عاريا معي تحت الدش يرتشف من المياه المتساقطة من جسدي بينما يداه تعبثان بثدياي، نظرت فى لمحة سريعة تجاه نافذة الحمام لأجد محمود إبن جارتي صفاء واقفا بالظلام يرمقنا، لم يكن من السهولة رؤيته بالظلام لكنني كنت أعلم اين يختبئ فكنت قادرة على تحديد ما إذا كان واقفا أم لا فقلت في فكري أيها الصغير سأجعلك تري عاهرة اليوم ... سأريك مالم تره فى حياتك، ثم إلتفتت لهاني لأمسك رأسه المستقرة بين فخذاي وأنا واقفة لأدفعها أكثر على كسي بينما تأوهاتي تنطلق مدوية بالحمام، إستندت على الحائط فقد بدأ جسدي يخور وينزلق لأجد نفسي منزلقة بالبانيو بينما وقف هاني فأصبح قضيبه أمام عيناي، إنقضضت على ذلك القضيب فكنت أرغب فى إمساكه بشدة بينما صور أيور الرجال بالفيلم تمر أمام عيناي، أخذت أتفحصه وأنا أقارنه بما رأيت ووجدت إختلافات شتي فأعتقد أنه لا يوجد رجلان لهما نفس شكل القضيب، إنهلت على قضيب هاني ألثمه قبلا ولحسا وأوقات عضا، فكنت أشتهيه بشدة حتي جعلته قذف أول مائه ومنعته من الحركة وقتها فقد تحكمت فى حركته عن طريق القبض على خصيتيه فلم يستطع هاني الإبتعاد وقت إنزاله لينزل أغلب مائه على وجهي، لقد رأيت ذلك بالفيلم وكنت أريد تجربته، لم أرحم هاني بعدما أتي شهوته بل ظللت قابضه على ذلك القضيب أمنعه من الإرتخاء مستخدمة لساني لتداعب رأسه وتلك الفتحة الضيقة بمقدمة رأسه، وفعلا نجحت فى غزو قضيبه ليغزو هو بعد ذلك جسدي، فقد تحاملت على نفسي حتي وقفت فلم أرغب فى الرقود لكي أجعل محمود يري ماذا يفعل هاني بجارته التي إستمني بطيزها وبكفها، فواجهت الحائط مستندة عليه بينما أعطي ظهري لهاني حانية ظهري ليبرز كسي من الخلف، ولم يتأخر هاني بل إنهال قضيبه على كسي بلا هوادة بينما كنت أنا أطلق صرخاتي وأطمئن بأن الصبي يراني، بدأت أأتي نشوتي عندها لم أستطع التحكم وإنهرت جاثيه فلم تستطع قدماي تحمل جسدي وليطلق هانى لقضيبه العنان فيغدو ويدنو برحمي حتي أنزلنا سويا ,إستلقينا منهكين تحت المياه فى البانيو مرت الأيام علي ذلك المنوال فصباحي وحدة لا يؤنسها سوي بعض المكالمات للبني وفي المساء تعبث صفاء بجسدي ليليها هاني ليلا بينما أقتنص بعد الأوقات لأثير محمود الصغير وأتمتع برؤيته هائجا ومكبوتا لا يستطيع فعل شئ،

 منتديات نسوانجي  -   منتديات نسوانجي  -   نسوانجي منتديات 

حتي أتي يوم سمعت طرقات على الباب صباحا فإرتديت روبي وسترت جسدي لأجد إسماعيل بواب البناية يخبرني بأنه مضطر للذهاب لبلدته اليوم مع زوجته وقد يعودون مساءا، وهو يمر على كل السكان ليخبرهم فقد يكون أحدهم محتاج شيئا كان إسماعيل البواب رجلا فى حوال الخامسة والأربعين من عمرة صعيدي الأصل يرتدي دائما الزي التقليدي لأهل الصعيد فتغطي رأسه عمامة كبيرة بينما يرتدي جلباب غالبا يكون أزرق اللون، وكان متزوجا من فتاه لم تؤتي عامها الثامن عشر بعد فقد تزوجها حديثا بعدما طلق إمرأته الأولي وكانوا يعيشون بغرفة خلف البناية مدخلها من أسفل السلم ويعيش معهم والده الكفيف وقد جاوز الخامسة والستين، سألت إسماعيل إذا ما كان سيترك والده أم سيأخذه معه فقال بأن والده رجل مسن وكفيف وهو لن يتأخر فسيعود قبل الثامنة ليلا ولذلك سيتركه، أغلقت الباب ورحل إسماعيل لأعود لوحدتي ومللي، أمسكت التليفون لأهاتف لبنى ولكننى وجدت الخط مشغولا، فوضعت السماعة لا أدري ماذا افعل كان ذهني دائم التفكير فى الجنس ولازالت صور أيور من رأيتهم فى الفيلم تمر أمام عيناي فأتخيل جسدي ملقي وسط هذا الكم من الأيور ترتطم بلحمي من كل إتجاه، وقتها بدت إلى فكرة، كانت فكرة خبيثة فلماذا لا أري قضيب ذلك الكهل الكفيف اليوم؟؟ إنه وحيد اليوم كما أنه لن يستطيع رؤيتي ولن يعلم من دخل الغرفة، بدأت تلك الفكرة تختمر بذهني وبدأت أفكر كيف أستطيع رؤية قضيبه وربما إمساكه لأعلم هل يختلف ملمس أيور الرجال أم كلهم واحد نظرت فى الساعة و كانت حوالي العاشرة صباحا وأغلب سكان البناية بالخارج الأن فى أعمالهم والأطفال بمدارسهم وتكاد تكون البناية بالكامل فارغة، فتحت باب الشقة ووقفت أنصت بالسلم إذاكان هناك أصوات ولكنني وجدت الهدؤ يسود المكان فتسللت نازلة حتي وصلت للدور الأرضي وأنا أتلفت حولي لكي لا يراني أحد وألقيت نظرة على تلك الغرفة الصغيرة التي يسكن بها إسماعيل البواب فوجدت الباب مواربا وذلك الكهل ممددا علي السرير ولكنه مستيقظ فقد كان كمن يكلم نفسه، صعدت السلم سريعا عائدة لشقتي وأنا أفكر كيف أري قضيبه اليوم بدون أن يشعر أحد، دخلت المطبخ وأعددت كوب من شراب المانجو بينما أذبت به حبتان من دواء مخدر، أخذت الكوب بينما قلبي ينبض بشدة ونزلت مسرعة لأقف أمام باب الغرفة، مددت يدي لأفتح الباب فأصدر الباب صريرا تنبه على أثره ذلك الكهل فقال بصوت عالي مين ... مين؟؟ ونهض جالسا على طرف السرير، لم أرد ولكنني دخلت وأمسكت يده لأضع بها كوب العصير وبدون كلمة خرجت مسرعة أراقبه من خارج الغرفة، كان يتمتم بكلمات لم تصل لسمعي بينما يتحسس الهواء بيده ويده الأخري ترتعش بكوب العصير لتسيل منه قطرات على الأرض، لحظات وقرب الكهل الكوب من فمه ليتعرف على الرائحة ثم أخرج طرف لسانه يتذوق ما بالكوب ويبدوا أنه قد إستحسنه فجرعه بسرعة وقد ظن أن فاعل خير قد أهداه كوب العصير بينما لم يعلم بالطبع أن فاعل الخير هو شيطان إمرأة تنوي به ما تنوي صعدت شقتي فيجب أن أتركه حوالي ربع ساعة حتي يسري مفعول المخدر بجسده، كنت خائفة فها أنا اول مرة أفعل ما أفعله ولكنني كنت مشتاقى أن أري قضيبه وأنا أقول لنفسي قصص جنسية عربية

موقع نسوانجي  -   سكس نسوانجي  -  نسوانجي  -   قصص سكس عربي  -  افلام سكس عربي

سارفع ملابسه وأري قضيبه واعود قبل أن يصحوا، مرت حوالي عشر دقائق لأفكر بالنزول مرة أخري ولكن ماذا لو إستيقظ وأمسك بي؟؟؟ ماذا سافعل؟؟ توجهت للمطبخ وأحضرت شريط لاصق عريض من تلك الأشرطة التي تستخدم فى إغلاق الكراتين وبعض الحبال وأخذت نفسا عميقا أشجع به قلبي المرتعد وفتحت الباب متوجهة لتعرية مستور ذلك الكهل نظرت من خارج باب غرفته لأجده ممددا على السرير بدون حراك، دخلت الغرفة وبدأت أغلق الباب فأصدر ذلك الصرير فنظرت للكهل فإذا به مستسلم للنعاس لا يدري بشئ مما أعطاني المزيد من الشجاعة، أغلقت الباب جيدا بالمفتاح الموجود بداخل الباب وتوجهت نحو ضحيتي أرمقه بحذر، مددت يدي أهز جسمه فلم يستجيب لهزاتي فتوجهت ناحية قدماه ورفعت جلبابه لأنظر من تحته وأنا متوجسه، كان تحت الجلباب مظلما فلم أر شيئا فتشجعت وبدأت أكشف الجلباب عن جسده حتي وصلت به لمنتصف جسده، كان يرتدي شورت أبيض يستر به عورته فمدت يدي وهي ترتعش مقتربه من بين فخذيه فقد كان يبدوا من تحت الشورت شيئا كثعبان عريض، لمست أصابعي هذا الشئ من فوق الشورت وبدأت أتحسسه بيدي، وقتها خفت أن يصحوا من سباته فأمسكت بقطعة من الشريط اللاصق أكمم بها فمه ثم ربطت يداه سويا بالجزء العلوي من السريرمستخدمة أحد الحبال وبالباقي من الحبال ربطت كل قدم من قدماه بأحد أرجل السرير السفلية وها هو صار الكهل بدون حراك حتي لو صحا من غفلته بدأت أسحب الشورت ليظهر شعر عانته ثم بدأ شيئا اخر يظهر، كانت دقات قلبي عالية وأنا أري قضيبه فقد ظهر قضيبه بالكامل، كان قضيبه طويلا وهو مدلي فقد كان مدلي ساقطا بين فخذيه ورأسه مضطجعة على سطح السرير بدأت أمرر يدي علي ذلك المخلوق لأتحسسه من جذوره وحتي رأسه ثم تشجعت لأقبض عليه وأضعه فى كف يدي، كنت قابضه عليه بإحدي يدي بينما يزيد من طوله ما يملا قبضه أخري علي قبضتي فقد كان طوله تقريبا أكثر من ضعف طول قضيب هانى بقليل ولكنه كان شديد الإرتخاء ورأسه الثقيله تسقطه لأسفل، بدأت أداعب هذا الذكر واهزه وكأني أعبث بخرطوم مياه ثم إقربت منه بأسي لأتفحصه جيدا وياللعجب لقد كان هذا الكهل بالرغم من مظهره نظيفا فيبدوا أنه قد تحمم قبل ذهاب ولده ولكن هل يستطيع أن يتحمم بنفسه أم أن إبنه يحممه؟؟ وقد يجبر إمرأته الشابه أن تحمم والده الكهل الضرير ... فهل تحممه تلك الشابة وكيف تغسل له قضيبه؟؟ كلها أفكار كانت تدور برأسي وبدأت أتخيل تلك البنت اليافعة وهي تنظف قضيب ذلك الكهل، فلا بد أنه يقذف مائة من نعومة يديها، وإنطلقت مني ضحكة بصوت عالي وأنا أفكر بذلك، بدأت أتفحص قضيبه وأعدله وأقلبه وأنظر إليه من كل الإتجاهات، كان أرفع من قضيب هانى ولكنني لم أعلم هل سيزيد سمكه إذا إنتصب أم لا، بينما رأسه كانت أغلظ من باقي القضيب ولكنها ليست وردية اللون مثل هاني بل أغمق قليلا، ألقيت قضيبه علي بطنه لأتفحص خصيتيه كان جلد خصيتيه واسعا حتي أنني بدأت أجذبه فإقترب طوله من ثلث فخذه بينما البيضتان كانتا فى حجم يماثل حجم خصيتي هانى، عدت مرة أخري للقضيب وبدأت أتشممه ونظافته شجعتني على أن تبدأ شفتاي تتحسسان بشرته ورأسه ليبدأ كسي فى التبلل فقد بدأ جسدي يستثار من كثرة عبثي بقضيبه فبدأت أدخل ذلك القضيب فى فمي حيث كنت ألوكه كلبانة وهو مرتخي، لا أعلم كم مر من الوقت حينما شعرت ببدء حركة الكهل فقد إستفاق من غفوته، خفق قلبي وأنا متوجسة مما سيحدث ولكن الكهل لم يستطع النطق أو الحركة فقد كان مقيدا ومكمما، وتخيلت بماذا يفكر الأن وقد صحا ليجد نفسه غير قادر على الكلام

 قصص سكس  -  قصص سكس نسوانجي  -  صور سكس نسوانجي  -   صور سكس  -   قصص نسوانجي  -  منتديات نسوانجي

ولا الرؤية ولا الحركة بينما يشعر بأن عورته مفضوحة ولا يعلم ماذا يحدث، لا بد أنه موقف صعب، مررت يدي علي قضيبه فإرتجف جسده كله بينما يصدر همهمات يمنعها الشريط اللاصق، إطمأننت عندما وجدته غير قادر على فعل شئ فعدت لعملي في قضيبه بفمي لتسكت همهمات الكهل قليلا ولم يمض أكثر من ثوان لأجده ينتفض فأخرجت قضيبه من فمي لأري ما به فوجدته قد قذف مائه بدون أن ينتصب قضيبه، ألقيت قضيبه على بطنه لينسال مائه على بطنه، تعجبت كيف قذف بدون إنتصاب؟ لابد أن له سنوات عده لم يحدث له ذلك وقد يكون لم يمر به فى حياته أن يضع أحد قضيبه فى فمه اثارني منظر مائه الموجود على بطنه فوجدت كسي يتبلل بشدة وبدأت أحتاج للجنس، قمت وخلعت كيلوتي الصغير وعدت مباعدة بين فخذاي وجاعلة رأس الكهل بينهما وبدأت فى الجلوس على رأسه لأدلك كسي على وجهه، بدأ العجوز يحاول إبعاد وجهه فيبدوا أنه من ذلك الصنف الذي يتقزز من ماء المرأة فقلت لنفسي أيها اللعين أتتقزز من مائي ... يا ويلك من ماء كسي، وأمسكت رأسه أعدلها وأبدأ أحرك كسي لتصطدم أنفه بكسي، فباعدت بين شفراتي وجلست مباشرة فوق أنفه لتدخل بداخل كسي وبين شفراتي وبدأت أحرك وسطي مدلكة كسي بأنفه بينما أبتعد كل قليل لأتيح له التنفس لكيلا يختنق فقد كان لا يستطيع النتفس وأنا جالسة على أنفه ففمه مقفول وأنفه لا يجد هواء غير الموجود بداخلي، زادت مياهي لتغرق وجهه بينما علامات التقزز بادية عليه وكلما ظهرت على وجهه هذه العلامات أزيد أنا من مائي عليه ليتعلم كيف يحترم ماء الأنوثه، وفي هذا الوقت كنت أداعب قضيبه لأراه بعد الإنتصاب وقد كان بدأت تدب فيه الحياه وبدأت راس قضيبه تنتعش وكأنها تستنشق عبير الحياه مرة أخري إنتصب قضيب الكهل ولكنه لم يكن شديد الإنتصاب كقضيب هانى الذي يشبه الصخرة حينما ينتصب، بل كان قضيبه به بعض الإرتخاء وطوله لم يزد عن طوله قبل الإنتصاب ولكنه إزداد فى السمك حتي بدت رأس قضيبه أقل قليلا من كرة التنس، نهضت من على أنف العجوز متوجهه ناحية قضيبه أحاول الجلوس عليه، كانت تلك الرأس الغليظة عائقا أمام دخوله فكانت أكبر بكثير من كسي الصغير ولكنني تحت تأثير الشهوة حاولت إدخالها حتي نجحت فى إدخال أولها ولكن تلك الرأس الملعونة سحقت أشفاري جاذبة أياهم لتدخلهم بداخل كسي أثناء دخولها مما أثارني كثيرا وأحسست بأني سأتي شهوتي، ففقدت أفخاذي القدرة على حمل جسدي لتنطلق رأس قضيب الكهل متأثرة بثقل جسدي وليونة وبلل كسي فتندفع بسرعة شديدة لتستقر مرتطمة برحمي بينما أحسست بتمزق مهبلي وأشفاري لأصرخ صرخة عالية أتت على أثرها نشوتي فخار جسدي مستلقيا على صدر الكهل، كانت تلك الصرخة هي الصوت الوحيد الذي سمعه الكهل فقد كنت حريصة ألا يسمع صوتي فلا يتعرف عليا بعد ذلك، لم يكن الكهل قد أتي مائه بعد فحاول التحرك بجسده ليطفئ شهوته ولكن القيد منعه فأصبح يشبه الأسد الجائع المقيد بينما أمامه قطعة من اللحم الشهي، إسترددت أنفاسي وبدأت الوقوف لأخرج تلك الرأس فلم يكن بباقي القضيب مشكله فلم يكن سميكا أما المشكلة كانت مع كرة التنس تلك الموجودة فوق القضيب، أحسست وقتها بأن روحي تخرج ولم أستطع إخراجها فقد كانت ملتصقة بجدران مهبلي بينما مهبلي منقبض عليها بشدة، حاولت التملص رويدا رويدا حتي بدأت تخرج فأحسست بفتحة كسي تتسع حتي شعرت بالألم ليقذف كسي بعدها تلك الرأس وأتحرر منها، جلست عند أقدام الكهل أنظر لرأس قضيبه بغضب شديد ولم اشعر إلا وأنا ألطمه على رأس قضيبه المنتصب فقد كان العجوز لا يزال فى شهوته وبالطبع يرغب فى المزيد، لكنني كنت قد حصلت على ما أريد فقمت إرتديت كيلوتي ورفعت شورت الكهل ولكن لم يغطي قضيبه فقد كان نصف قضيبه خارجا من الشورت منتصبا على بطنه، ثم سحبت جلبابه لأغطي قدماه وقمت لأفك قيد قدماه، كان يتلوي لينزل شهوته ولكن هيهات فيداه لا يزالا مقيدتان وفمه مكمم

سكس حيوانات  -  سكس حيوان   -  سكس حيونات   -   سكس حونات   -   سكس حيوانات مع بنات -

، توجهت ناحية الباب أفتحه بخفه وأنظر خارجا فلم أجد أحدا، عدت للكهل لأجذب عقدة الحبل المقيدة ليداه وأنطلق جارية خارجة من الغرفة لأتركه يفك هو كمامته بنفسه أسرعت على السلم منطلقة لشقتي لأدخل وأغلق الباب خلفي واقف ألتقط أنفاسي خلف الباب، نظرت حولي فوجدت عشي الذي أعده لي زوجي هاني بحبه، لأجد دموعي تنهمر فقد خنت زوجي ومع من كهل كفيف فى السبعين من عمره، يا زوجي الحبيب لماذا أيقظت المارد الكامن في جسدي، جلست خلف الباب أبكي حيث لا مجال لبكاء فقد خنته فعلا جلست خلف الباب على الأرض أبكي فقد شعرت بما فعلت بزوجي، كانت تدور برأسي أفكار كثيرة فلم أكن أمتلك تلك الشهوة قبل الزواج فهل أشعلها هانى ولم يستطع إطفائها؟؟ لو كان بجواري الأن هل كنت سافعل ما أفعل؟؟ ها أنا وحيدة طوال اليوم بينما تذوق جسدي طعم المتعة فكيف أنساها، كانت أفكار كثيرة تدور برأسي محاولة إلقاء اللوم على هاني ولكنني لم أقتنع فهو لم يقصر بحقي ويمتعني بينما لم تتمتع زوجة مثل صفاء، فهل يكون هذا ردي على حسن معاملته؟ أم أن بجسدي شيطان للمتعة يطل من جسدي طوال اليوم طالبا للجنس؟؟ بكيت بكاء مرير وللمرة الثانية أقرر أن أكبح جماح جسدي وأمنعة من تلك المتعة المحرمة فى ذلك اليوم كنت فى حالة نفسية سيئة ولم أذهب لصفاء كما لم أفتح الباب عندما أتت طارقة وبدأت أغلق نافذة الحمام أمام أعين محمود، فقد كنت أحاول جاهدة أن أحجب كل ما يمكنه أثارة شهواتي، بينما بكيت ليلا فى حضن هاني كثيرا وهو يتسائل عن السبب وبالطبع لم أستطع أن أقول له شيئا ولكنني كنت أقول له أن وحدتي طوال اليوم تجعلني محتاجة له ولكنني لاحظت أنه لم يصدقني تماما ومع ذلك لم يبخل عليا بحنان وكلمات تواسيني بينما كانت تلهبني فقد كنت أتمني أن ينهال علي جسدي ضربا لأكفر عن خطيئتي مر أسبوع وأنا محافظة على جسدي فلم أفعل شيئا ولم تلمس صفاء جسدي ولم يري محمود ما كان يراه، حتي أتي يوم كنت أرغب في التسوق لشراء بعض المستلزمات، فقد إستأذنت من هانى وطلب مني الإنتظار حتي يوم أجازته ليصحبني بالسيارة فقلت له أن نزولي أفضل من جلوسي وحيدة فتركني بكرمه المعهود أتخير ما اراه مناسبا، فنزلت حوالي العاشرة وكان لا بد لي من إتخاذ وسيلة مواصلات وكان أفضلها مترو الأنفاق حيث أنه سريع وقريب من منزلي ركبت المترو ولم يكن مزدحما فقد كان أغلب الناس بعملهم والطلبة بمدارسهم فكان ذهابي سهلا حيث إشتريت عدة فساتين وبعض الملابس الداخلية، أما عند العودة فقد كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهرا فوجدت محطة المترو شديدة الزحام ما بين طلبة وعمال وموظفون الكل عائد لمنزله، وصل المترو فوجدت هجوم من الناس عليه فأثرت أن أبتعد قليلا لأخذ المترو التالي ولكنني وجدت أن إزدياد الناس بالمحطة يفوق معدل مرور المترو فكانت المحطة تزداد ازدحاما فقررت أن أركب أول مترو يمر، وفعلا بإقتراب المترو تأهلت للركوب وعندما وقف وجدت جسدي بين سيل جارف من البشر يتدافعون من كل إتجاه ووجدت جسدي قد دخل المترو مدفوعا بتلك الأجساد التي تحيطني، ولم أشعر إلا وأنا محشورة بالمترو بينما بدأ فى الحركة ومغادرة المحطة وجدت نفسي واقفة بين عشرات الرجال حاولت التحرك فلم أفلح، وما هي إلا لحظات إلا وبدأت أشعر ببعض الأيادي تمتد إلي جسدي بلمسات خفيفة، لم تكن تلك الأيادي تتلمس مكان محدد بل كان كل جسدي تحوطه الأيادي، فها أنا أشعر بكتف تحتك بثديي بينما هناك ماهو علي ظهري ووسطي بخلاف بطني، ما كان يتلمسني فى الجزء الأسفل لم أعلم هل هي أيادي أم إنها أيور أولئك الرجال الذين يحيطون بي، كان الجو خانقا وسط هذا الحشر، فحاولت التسلل لأجد سيدة أقف بجوارها ولكنني لم أستطع التحرك بينما رأيت إمرأة واقفة ليس ببعيد عني وكان وجهها جامدا بينما لمحت أسفل فستانها يتحرك فعلمت أنه يوجد أياد عابثة بجسدها أيضا، ولكن وجهها كان جامدا ولا تحاول التلفت للبحث عن مكان اخر إقترب المترو

نيك حيوانات   -   نيك حيوان   -   نيك حيونات   -   سكس كلاب   -   سكس حصان  -  نيك حيوانات مع بنات 

من اول محطة وبدأت حركة الناس تزداد ما بين مقترب من الباب ومبتعد، وبمجرد توقف المترو حدث نفس الإندفاع الذي حدث وقت صعودي فشعرت وكأنني داخل إحدي الغسالات كقطعة ملابس تلتف حول نفسها، أثناء تلك الحركة الشديدة شعرت بيد إمتدت إلى ثديي وأمسكت به بالكامل مع ضغطه مؤلمة للغاية وكأن من أمسك ثديي أراد أن يأخذه معه، بالطبع لم أستطع تحديد من فعل ذلك ومع حركة الدخول والخروج وجدت جسدي يقترب من تلك السيدة الواقفة فحمدت ربي ووقفت أمامها وجها لوجه، بدأ المترو فى سيره ثانيه لتبدأ تلك الأيادي تهتز من حولي بينما كان هناك رجلا يقف خلفي ويعطيني ظهره ولكنه يحك ويضغط مؤخرته بمؤخرتي، حاولت الإبتعاد والإقتراب من السيدة التي أمامي حتي إلتصق ثديانا ولكنه لاحقني وأعاد العبث بمؤخرته على مؤخرتي، لمحت تلك السيدة تعابير الإمتعاض على وجهي فإقتربت برأسها مني وهمست فى أذني لو إتكلمتي حتفضحي نفسك ... سيبيه يعمل اللي عاوزه ... اهي كلها عشر دقايق وكل واحد يروح لحاله وما حدش يعرف حد هنا، إندهشت لكلامها بينما كان هناك رجلا يقف ملاصقا لها من الخلف بوجهه، فلا بد أنها تشعر الأن بقضيبه على مؤخرتها وتتركه ليفعل بها ما يفعل، بدأ ذلك الرجل الواقف خلفي يزداد فى إهتزازاته وضغطه على مؤخرتي وعندما لم يجد مني ردة فعل بدأ يمد يده من خلف ظهره وفرد كف يده واضعا إياه على إحدي فلقتيا، تخوفت من أن يراه احد ولكنني كنت بدأت أشعر بذلك البلل اللعين الذي يدل على بداية تقبل جسدي للجنس فوقفت ساكنه بدون حراك، بدأت يده تتحسس الفلقة وبالطبع إنكم تعرفون كيلوتاتي فهي دائما بسير يكون محشورا بين الفلقتين من الخلف بينما الفلقتين عاريتان تماما فكان شعورى بسخونة كف يده علي مؤخرتي أحد أسباب إزدياد هياجي فبدأت عيناي تنسدلان فى هدوء، بينما لاحظت تلك المرأة تبدل وجهي فإبتسمت وعلمت إنني تهيجت فإزداد إندفاع جسدها نحوي لينضعط ثديانا بشدة وتبدأ بطوننا بالتلامس تذكرت وقتها المشهد الذي أثارني بالفيلم للفتاه التي تحاط بإيور الرجال من كل إتجاه بينما كل رجل منهم يتحسس إحدي مناطق جسدها، وكان هذا ما يحدث معي الأن فأنا محاطة بالإيور ولا أعلم من أين ولا كيف تأتي اللمسات التي يكون بعضها سريعا والأخر هادئا بينما البعض الأخر عنيفا لدرجة الألم إقتربت محطتي وأعترف لكم إنني وقتها لم أكن أرغب فى النزول فكنت أرغب فى إستمرار تلك الأيادي فى هتك عرضي، ولكنني قررت النزول وعندما بدأت الإستعداد للتحرك بعيدا وشعر بي ذلك الرجل الواقف خلفي ودعني بإدخال إصبعه بين فلقتي مؤخرتي ولم يخرج إصبعه سوي حركتي مبتعدة، وكما صعدت للمترو نزلت إيضا بفضل إندفاع الأجساد بينما يتخلل تلك الأجساد أيادي منتشرة تحاول لحاق ذلك الجسد ونيل جزء منه قبل خروجه من المترو أسرعت لمنزلي فقد كنت مهتاجة جدا وفي حاجة لأن أطفئ لهيبي، كنت أشعر بالبلل بين فخذاي وأنا سائرة فكان فخذاي ينزلقان كل منهما على الأخر بتأثير البلل، حتي وصلت منزلي لأسرع بخلع ملابسي ومعاينة كسي لأري ماذا يحتاج لأصبره حتي موعد عودة جارتي صفاء، وها هي وعودي قد ذهبت أدراج الريح للمرة الثانية فعندما حان الموعد المعتاد لزيارة صفاء ذهبت أقرع الباب لتفتح هي وهي تقول ايه ده يا مديحة ... وشك ولا وش القمر ... فينك من زمان، بينما رددت أنا بعبارة مقتضبة لأقول لها صفاء ... معلش انا مستنياكي عندي فى الشقة، وتركتها وتركت لها باب الشقة مفتوحا لتأتي فى خلال دقائق وهي تقول خير ... مالك يا مديحة، فدفعت باب الشقة أغلقه بينما إندفعت أحتضنها وأخلع عنها ملابسها وأنا أقبلها بينما لا نزال خلف باب الشقة، وكانت صفاء محتاجة أيضا للجنس فنحن لم نمارسه سويا منذ فترة فساعدتني فى خلع الملابس لنصير عاريتان وتعود مديحة مرة أخري لتنتهك الأيادي حرمة جسدها بإرادتها كان لقائنا أنا وصفاء شديد الحرارة فقد كانت حركانتا عنيفة وكأن كل منا ***** الإخري فقد كان جسدانا في شدة الإحتياج للجنس، وقد تعلم جسدانا أن للجنس المحرم طعم أخر من المتعة فأخذت كل منا تلعق جسد صديقتها بينما كانت صفاء مغرمة بالعض فقد عضت أثدائي ولحم مؤخرتي ولم تتركهما إلا عند صدور صرخة ألم مني بينما كنت أنا مغرمة بالعبث بشرجها وإدخال إصبعي بداخله ولكن فى ذلك اليوم أدخلت إصبعين، إصبع من كل يد بينما كنت أجذب شرجها وكأنني أريد شقها نصفين ولم أتركها حتي شعرت بألمها فتركتها لأمارس نفس الحركة ولكن بكسها الذي إتسع لدرجة لم أكن أتخيلها، كان لقاء عنيف بمعني الكلمة لسيدتان تعطش جسدهما للجنس ولن يعلم معني تلك الكلمات سوي سيدة تعلم معني لقاء بعد تعطش جسدها للجنس إرتخينا بعدما أتت نشوتنا لنجد أجسادنا بالكامل ملوثة فإختلطت الأتربة الموجودة بالأرض بمياهنا لتلتصق بلحم أجسادنا، فدخلنا نستحم وعدت ثانية لمواربة النافذة لأسمح لمحمود بأن يراني ولكن تلك المرة سيري والدته تستحم معي، لم أفعل شيئا خارجا معها فى الحمام فلم أكن ارغب لمحمود أن يعلم بأن هناك علاقة بيني وبين والدته ولكنني فقط كنت أرغب فى إثارته خرجنا من الحمام تتساقط المياه من أجسادنا لنجلس على الأريكة نلتقط أنفاسنا بينما اسألها أنا عما إذا كان زوجها لا يزال يغزوا شرجها وهي تسالني عن سبب غيبتي وبالطبع كذبت كل منا على صديقتها فأنا تحججت بالتعب بينما قالت لي هي بأن زوجها لم يلمسها بينما كنت قد لاحظت إحمرار شرجها ورائحة المني به ونحن سويا مما يدل على أن زوجها كان للتو تاركا إياه قبل مجيئها، كانت أثار أسنانها باديية علي لحم اثدائي حتي يمكن للرائي أن يحصي عدد أسنانها بينما أنا اسألها ماذا لو رأها هاني فأخذت تدلك لي ثدياي لتزيل أثار الإحتقان مكان عضاتها وهي تقول لي وأنا أعمل ايه مع نبيل لما يدخل زبه فى طيزي يلاقيها وسعت وتشيل معاه إثنين تاني، قضينا بعض الوقت فى الضحك والعبث الرقيق بعد نشوة الألم التي أحدثناها بأجسادنا، حتي لإقترب موعد عودة هاني لترتدي هي ملابسها وترحل بينما أخذ أنا دشي المعتاد قبل مجئ هاني عاد هاني ليلا ليجدني فى حالة نفسية أحسن ومتعطشة للعبث فى الجنس فقضينا ليلة ذكرتني بأيام الفندق الذي قضينا به أيامنا الأولي، فتنايكت وإياه مبدعة بجسدي وتلويت كأفعي بينما يلتهم كسي قضيبه ويداي تعبثان بخصيتاه المدليتان صحونا اليوم التالي ليذهب هاني لعمله كالمعتاد بينما كانت أعجبتني رحلة أمس فى المترو فقررت تكرارها اليوم لمن مع بعض الإستعدادات، فإرتديت جلباب إسود سميك لا يظهر جسدي تحت تأثير أشعة الشمس بينما كنت عارية تماما تحته لأترك للأيادي العنان في تدليك المناطق الحساسة من جسدي، كنت أعلم أن موعد

سكس محارم مصري

الذروة لم يحن بعد فتريثت قليلا حتي ولكنني لم أصبر أكثر من الساعة الحادية عشر فخرجت مسرعة تجاه محطة المترو لأبدأ رحلتي مع جسدي صدمتني خيبة الأمل فقد كانت المحطة شبه خالية فالوقت لا يزال مبكرا على موعد الذروة ولم يكن موجودا سوي بعض النساء الذاهبات للتسوق وبعض الكهول وعددا من أولاد المدارس هواة الهروب وعدم الإنتظام فى المدرسة، وصل المترو فركبت لأجد أغلب المقاعد خالية فجلست بينما أغلي من شدة القهر فلم أجد المتعة التى توقعتها، ركب بنفس العربة ثلاثة أولاد من الفارين من حصصهم المدرسية وكانوا يجولون بعربة المترو يمرحون مرح المراهقة فكانت الألفاظ البذيئة تنطلق منهم بدون خجل، فكرت فقد أجد ضالتي من بينهم، كان جلبابي مغلق الصدر بثلاثة أزرار أولهم يصل لحد الرقبة أخرهم عند منتصف ثدياي، مددت يداي بخبث لأحل زرارين من الثلاثة تاركة الزرار العلوي مغلقا، فحدثت فتحة تمكن الناظر بجواري أن يرى ثديا أبيض مدلي، وكانت الفرصة سانحة أمام أولئك الأولاد ليروا أحد كنوزي حيث انهم كانوا يجولون بالعربة، وحدث ما توقعت فعند مرورهم لمحت أحدهم يخترق تلك الفتحة ليصل لذلك الثدي المدلي، وليصرخ فى أصدقائه ولا ... ولا ... ولا، ويأخذهم جانبا يحدثهم حديثا هامسا وليعودوا مرة أخري من نفس الطريق ولكن عيونهم كلهم موجهه لصدري بينما تظاهرت أنا بأني لا أشعر ونظرت خارجا من نافذة المترو لأتركهم يقعون فى فخي لحظات وأتي أحدهم ليجلس بجواري ولم تطل جلسته ليأتي الإثنان الأخرون يجلسون مقابلي بينما ثبتت نظري خارج النافذة، بدأت أشعر بالجالس بجواري يحرك فخذه ليلتصق بفخذي بينما نظراته تخترق تلك الفتحة بينما يتغامز مع صديقية ولم أبد أنا أي رد فعل، فقد ظهرت وكأني شاردة افكر فى أمر ما، وقد بدأ الصبي في زيادة إحتكاك فخذه بفخذي متلمسا سخونة جسدي، عندها نظرت نحوه فتوقف فورا خوفا مني وبنظرة سريعة رأيت ثلاثة قضبان منتصبة بين أفخاذهم تكاد تقطع ملابسهم، ولكنني أظهرت التأفف لأعود ثانية للنظر من النافذة، خاف الأولاد ولذلك إكتفوا بالنظر لثديي ليمارسوا عادتهم السرية على منظر جسدي عند عودتهم لمنازلهم، عند أحد المحطات نزل الأولاد بينما بدأ المترو فى التحرك ثانية عندها إقترب أحدهم من النافذة وقال لي بزك حلو ... أنا شفته كله ... تيجي أنيكك؟؟ كان المترو يبتعد بينما أسعدتني تلك الكلمات نزلت عند أحد المحطات لأعود فى الإتجاه المقابل وكانت حركة الركاب قد إزدادت وبدأ قليل من الزحام فمنيت جسدي بالمتعة وركبت المترو الذي كان أكثر إزدحاما ولكن كان لا يزال به بعض المقاعد الخالية فجلست وبعد قليل أتي أحد الركاب لبقف بجواري فنظرت ناحيته لأجد سوستة البنطلون الذي يرتديه وذلك التكور بأسفلها مقابلين تماما لكتفي، ومع إهتزاز المترو بدأ ذلك التكور يرتضم بكتفي وسرعان ما تحول من اللين إلى الصلابة لأشعر به وكأنه يحاول إختراق كتفي، ولم أكتفي أنا بالسكوت بل بدأت أبادله بعض اللكمات مستخدمة كتفي وأعلي ذراعي، وبدأ البلل العين يتسرب بين فخذاي ليعلن شهوتي كان المترو قد بدأ فى الإزدحام بشدة فقد قاربت الساعة الواحدة، وجدت نفسي لا أزال جالسة بينما أفتقد متعة الوقوف بين أولئك الرجال، فإضطررت للنزول من المترو لأركب الذي يليه ولأندفع كاليوم السابق بين الأجساد ولا أجد لنفسي مخرجا

 

من بين تلك الأيادي العابثة تخيرت أحد الشباب كان شكله وسيما بعض الشئ لأعطيه مؤخرتي ولكنه كان يحاول الإبتعاد بقدر إمكانه، ولكن مع الزحام ومع منظر مؤخرتي التي تهتز أمامه على دقات المترو بدأ الشاب في ترك جسده لتبدأ المعركة بين قضيبه ومؤخرتي، فإنتصب قضيبه وبدأت أشعر به على لحم مؤخرتي غازيا بينما كانت هناك بعض الأيادي التي تمتد بين الحين والحين تتحسس لحمي وتغادر مسرعة أو تلك الأيادي التي تتعمد الإمساك بقوة وتشعرني بالألم فى أماكن جسدي الحساسة، كان الشاب الواقف خلفي رقيقا فكان بالرغم من إنتصابه إلا إنه كان هادئا مما طمأنني فألقيت بثقل جسدي بالكامل عليه لأفسح له المجال ليعبث كما يريد حتى أحسست بيده وقد بدأ يدخلها من بين فخذاي من الخلف محاولا الوصول لكسي فحاولت إحناء جسدي لأتيح له الفرصة وفعلا وصل لهدفه لأشعر بأصابعه تندفع برقة ليدخل فستاني بداخل فتحة كسي، مر الوقت سريعا ليكتفي جسدى فلم أكن راغبة فى الإنهيار وسط المترو فنزلت من المترو فى محطة منزلي مسرعة لأغلق بابي على نفسي أداعب كسي، فخلعت جلبابي الذي كنت أرتديه لأصبح عارية تماما، نظرت فى الجلباب فرأيت بقعة بيضاء فى الخلف علمت إنها نتجت من جفاف مائي وعنها صعقت، فهل كنت سائرة وواقفة بين الناس ويوجد بقعة من البلل بادية على ملابسي من الخلف تنم عما أنزله كسي .... يالخجلي دخلت تحت المياه بالبانيو أزيل مائي الذي لوث فخذاي وأزيل رائحة عرق البشر الذين كانوا يحيطون بجسدي بينما كان ما فعلته يمر أمام عيناي كفيلم سينمائي فكيف واتتني الشجاعة لألقي جسدي لألاف الأيادي تعبث بذلك اللحم الطري، كنت لا أزال أشعر بتلك الأيادي تتحسسني كلما أغمضت عيناي، وقفت أمام المرأه وبدأت أهز جسدي وكأنني بالمترو لأري كيف كنت أبدوا، فرأيت جسدي كله يهتز ردفاي يتموجان بينما أثدائي يصفقان سويا، أخفيت وجهي بكفي بينما أبتسم فقد خجلت من شكلي، فلو تعمدت الرقص لما بدأ مني ما بدا أمامي فى المرأه مرت سنة على زواجي لم يكن بها جديدا سوي أن شهوتي قد أصبحت شبه دائمة وصار تفكيري الغالب هو تفكير جنسي فلا أري رجل أو إمرأة إلا ونظرت لأحاول إستكشاف ماذا يخبئون أسفل ملابسهم، كما بدأنا أنا وصفاء نستخدم بعض أدوات المطبخ أو بعض الخضروات أثناء لقائنا لزيادة متعتنا الجنسية التي أصبح أشباعها فى شبه المستحيل، أما بخصوص رحلاتي بالمترو فقد صرت أكثر شجاعة وتعلمت كيف أختار الأشخاص الذين أجعلهم يحيطوا بجسدي فكنت أختار أغلبهم من الصبية المراهقين لسهولة إثارتهم ولخوفهم مني بنفس الوقت كما أن حركاتهم العشوائية كانت تثيرني أكثر من حركات ذوي الخبرة، كما أنني صنعت حوال أربع أو خمس فتحات دقيقة بذلك الجلباب الذي كنت أرتديه بحيث أنني متي جلست يمكن للبعض رؤية بعضا من لحمي الأبيض المختبئ تحت ملابسي لم يؤرق حياتي طوال السنة المنصرمة سوي عدم إنجابي فبدأت أتسائل كما بدأت أمي تتسائل معي فى حين أن هانى كان يري أنه شئ بيد **** ولنا أن نرضي بقسمتنا مهما كانت ولكنني أصررت أن نذهب للأطباء بحثا عن حل وفعلا أجرينا بعض التحاليل لتظهر نتائج هاني بأنه لا يعاني من شيئا كما أنني ظاهريا لا أعاني من شئ ولكن يجب إجراء بعض الفحوصات الإضافية للتأكد لم يكن وقت زوجي يسعفه للمرور معي على الأطباء فذهبت عدة مرات مع والدتي، وفي يوم من الأيام كان أحد الأطباء قد حولني لأجري مسحا للمهبل عند أحد الأطباء الشبان ويومها كانت والدتي متعبة وزوجي منشغل عني بأعماله فذهبت لصفاء أسالها إذا كان يمكنها أن ترافقني وإتفقنا على النزول فى السادسة مساء حيث كان موعد الطبيب فى السابعة، ولم نتوقف طوال الطريق عن الأحاديث الجنسية التي ألهبت شهوتنا فبدأت مياهنا تتساقط لأقول لها كفاية يا صفاء ... ايه اروح للدكتور يلاقيني مبلوله؟؟ بينما كانت صفاء تلاحقني بكلماتها القبيحة قائلة باقي من الوقت ساعة ويشوف كسك، وتكررها كل خمسة دقائق وكانها ساعة ناطقة حتى وصلنا للعيادة فقالت باقى من الوقت خمس دقائق ويشوف كسك دخلنا العيادة فإستقبلتنا أحد الممرضات، كانت العيادة خالية فلم يكن بها سوانا وأدخلتنا الممرضة فورا لغرفة الطبيب لتهمس صفاء فى أذني لتثيرنى أكثر دلوقت حيشوف كسك دخلنا للطبيب واعطيته ورقة التحويل،

 

فيجب عليه أخذ عينه من الغشاء المبطن للمهبل لتحليلها، فقرع الطبيب جرس بجواره لتدخل علينا الممرضة وليدعوني للدخول خلف ستارة لخلع ملابسي، رافقتني الممرضة لتساعدني وكنت أشعر بخجل شديد فمياهي ثائرة و*****ي فى وضع الإستعداد من تأثير حديث صفاء، خلعت كيلوتي ووقفت فلم أكن أرغب فى الرقود منتظرة هدؤ هياجي ولكن الممرضة أمسكتني تدفعني لسرير ظنا منها إني خائفة، بالطبع أغلبكم يعرف سرير أمراض النساء ذلك السرير الصغير ذو القائمتين بالأسفل، رفعت الممرضة فستاني ورقدت وأتت لرفع رجلاي لتضعهما على القائمتان بينما تنظر بين فخذاي، إنطلقت منها ضحكة خفيفة ونظرت لعيناي فقد عرفت سبب تمهلي فها هو زنبزري قائما بينما وجدت البلل بين فخذاي، أحضرت قطنة وأمسحت البلل بينما كان قد أزداد من حركة يدها على كسي، إستدارت لتعلن للطبيب عن إستعدادي للكشف فأمسكت بيها أهمس إستني شوية، فعلمت أنني أخجل من أن يري الطبيب هياجي فمالت علي أذني تهمس، ما تتكسفيش ... كتير بيكونوا كدة، وتركتني لتعود مرة أخري مع الطبيب الذي جلس علي كرسي صغير موضوع بين فخذاي وأضاء نورا ساطعا مسلطا على كسي، بالطبع لقد رأي مدي إنتصاب *****ب وذلك السائل الشفاف المنحدر من كسي متجها لشرجي، وكان رؤيتي لرأسه الموضوعة بين فخذاي يزيد إثارتي فشعرت بنبضات في جدران كسي ولابد أنه يري تلك النبضات الأن من فتحة كسي فحاولت ضم فخذاي لأداري عورتي، كانت الممرضة تقف بجواري مركزة عيناها بين فخذاي حتي بدأ مني ما ينم عن نيتي لإغلاق فخذاي فمدت يدها تدفعهما وهي تنظر لى بإبتسامة بينما كانت يداها تعتصران فخذاي أكثر من كونهما يحتجزانهما، يبدوا أن ذلك ال***** قد أثار الطبيب فمد يده واضعا كفه على عانتي بينما إبهامه أسفل بظري مباشرة، ثم أحضر اله حديدية تعلم بها كل النساء اللائي ذهبن لطبيب النساء، فهي أله طويلة مدببة من الأمام وواسعة من الخلف يدخها الطبيب فى المهبل ثم يضغط عليها يتسع الجزء الداخلي فاتحا جدران المهبل ليستكشف الطبيب ما بداخل الكس الراقد أمامه، أدخل تلك الأله بداخل كسي ووسع بها مهبلي فشعرت بها كقضيب سميك قد إخترقني، بينما بدأ يدفع *****ي تجاه عانتي فلم أتحمل لتخرج مني أحد أهاتي الشهير وتمتد يد الممرضة مسرعة لتغلق فمي، تعجبت وقتها فلا بد

موقع نسوانجي   -  سكس نسوانجي -  نسوانجي -   قصص سكس عربي  -   افلام سكس عربي

أن ذلك الطبيب يمارس الجنس مع مرضاه أمام أو بالمشاركة مع الممرضة، فها هي تمنع صرخاتي من الإنطلاق حتي لا تشعر صفاء الموجودة بالخارج، لحظات وأدخل الطبيب أله أخري رفيعة شعرت بها تتسلل على جدران مهبلي ليخرجها بعد ثوان ويضع ما بها بداخل علبة بلاستيك، ثم يغلق الألة الموجودة بداخلي ويسحبها من كسي، كدت أاتي شهوتي وهو يخرجها فقد كنت فى قمة الإثارة والهياج وكانت تلك الممرضة أحد أسباب هياجي بحركاتها التي تساعد الطبيب بها، رفعت يدها من فمي ولكنني كنت لا أزال راقدة غير قادرة على الحركة أو الكلام ليوجه الطبيب كلامه لي مباشرة إحنا خلصنا شغلنا ... تحبي تقومي؟؟ لم أكن اقوي على الرد فوجدت الممرضة تحضر لي منشفة بيضاء نظيفة وتضعها على صدري وهى تقول عضيها باسنانك، ولما وجدت نظرات الإستفسار على وجهي أردفت قائلة علشان الصوت، وإبتسمت إبتسامة ذات معني وأدارت ظهرها خارجة لتدير حديثا مع صفاء بينما عاد الطيبي للجلوس بين فخذاي ومد يداه يفتح كسي ولكن بأصابعه تلك المرة وشعرت بأنفاسه الحارة تقترب من عورتي، لقد علمت وقتها أنه قرر أن يطفئ شهوة تلك المريضة الهائجة فإنهال يلحس مياه كسي المتساقطة فكان يلحسها مبتدئا من شرجي وصاعدا حتي يصل ل*****ي، وجدت أن صراخي سيعلوا فأغلقت عيناي وأمسكت بتلك المنشفة البيضاء أعض عليها بأسناني لأكتم تأوهاتي، كان الطبيب خبيرا فى أماكن إثارة النساء فقد دفع جلد شفراتي ليبرز *****ي وبدأ يضعه بين أسنانه العلوية ولسانه ويفركه فركا سريعا فكنت لا أعلم أما أشعر به هل الم من تلك الأسنان أم متعة من ذلك اللسان، تهيجت تماما وكدت أطالبه بإخراج قضيبه والبدء في غزو كسي، ولكنه قام وأحضر شريط قماشي وربط ساقاي وفخذاي بقائمتي السرير المرفوعة عليها قدماي فعدت غير قادرة على ضم فخذاي، ووجدته ينزل سوستة البنطلون الذي يرتديه ليخرج قضيبه، لم يكن قضيبه كبيرا فقد كان قصيرا ولكنه سميك، أغمضت عيناي فورا فقد كنت فى قمة خجلي وبدأت أشعر بقضيبه يدخل بجسدي، أأاه ها هو الطبيب ينيكني، كان قضيبه قصيرا فلم يصل لرحمي ولكن سمكه كان يفرك شفرتاي فركا شديدا بينما الطبيب لم يترك *****ي فكان يفركه ويحركه بيده بينما اليد الأخري تعبث بمؤخرتي، لم يكمل الطبيب خمس دقائق حتى تغير وجهه ووجدته يمد إصبعه لشرجي ويدفعه دفعا شديدا فينزلق إصبعه بداخل شرجي بينما قضيبه كان لا يزال بكسي فشعرت بنشوتي تأتي بينما أخرج هو قضيبه مسرعا ليقذف على عانتي وبطني إسترخي جسدي ولم اعد قادرة على الحركة، ولكن الطبيب أغلق سوستة بنطلونه وكأن شيئا لم يح

عرب نار قصص سكس رهيبة لزوجة عربية و حفلة بدوية

أعتقد حكايتي هي مشكلة الكثير من الزوجات العربيات , أنا امرأة حياتي كلها تقليدية بشكل مبالغ فيه لم أكن أعرف شيء عن الجنس قبل الزواج سوى أن الزوج يدخل قضيبه في الزوجه ويحدث الحمل ولما أكن أعرف أن هناك متعة في الأمر أبداً وكنت أتعجب لماذا الفتيات من الممكن أت تفعل هذا بدون زواج ما الدافع , تزوجت وعمري 20 عام ولم أكمل دراستي الجامعية , مع الأيام الأولى في الزواج لم أكن أستمتع بالجنس كان الأمر في عقلي مجرد متعة للرجل وأنا لم أعطي نفسي الفرصة للمتعة , كانت الأسابيع الأولى مجرد ألم وزوجي كان مثار جداً دائماً وكانت الممارسة تقليدية كل مرة حوالي 5 دقائق لكن من الممكن أن يمارس معي 5 مرات في اليوم الواحد , وحدث الحمل و الولادة مرتين خلال ثلاثة سنوات قلت معها مرات الممارسة بشكل كبير , وبعد مرور خمس سنوات على زواجي تعرفت على جارة لي عمرها أكبر من عمري بعشر سنوات وكنت أجلس معها كثيراً خصوصاً أنني ربة منزل و زوجي تحسن وضعه المادي بشكل كبير و أصبح لدينا خادمة تفعل كل شيء و أنا لا أفعل أي شيء في حياتي حتى العناية بالأطفال , تطرق حديثي مع جارتي للجنس وأدركت أنني لم أكن أعلم عنه أي شيء فعرفت منها معنى الشهوة و النشوة و الأورجازم و جعلتني أشاهد أفلام إباحية فيها بنات تصل للأورجازم وجسمها يرتعش و مشاهد مص و نيك خلفي و لحس و نيك عنيف وطول و أحجام قضيب كبيرة و عرفت وقتها أن الجنس أكبر و أمتع مما كنت أتخيل . ساره جاي      -    سكس مترجم عربي 

أدركت أن زوجي يعاني من سرعة قذف و أن قضيبه صغير جداً و أنه بالفعل ضعيف جداً جنسياً ولا يفعل شيء سوى إدخال قضيبه و القذف خلال دقيقتين و إنتهى الأمر , أصبحت بعد معرفتي بهذه الأمور أفكر في الجنس كثيراً و أستمتع بالتخيل و أريد من زوجي المزيد وهو لا يستطيع عمل ما أريده , خيالاتي لم تكن عادية بل أصبحت أتخيل نفسي مكان الممثلات الإباحيات أتمايل و أثير رجل ثم يلامس جسمي ويعريني و يلحس كسي و ينيكني في مؤخرتي و يضربني وأمص قضيبه , صارحت صديقتي بكل شيء وبظروف زوجي ومشاعري و أحاسيسي التي تغيرت تماماً فقالت لي شيء عجيب أذهلني ولكنه أثارني بقوة أنها وزوجها من فترة يريدون ممارسة الجنس مع طرف آخر و أنهم أثناء الممارسة يتخيلون الممارسة مع أشخاص يعرفونهم وأنا في أكثر من مرة تخيلوني معهم , شعرت بإثارة قوية من حديثتها , إنتظرت أن تعرض علي الأمر فعلاً وهي لم تتأخر فقالت لي ما رأيك أن تمارسي معنا , صراحة لم أستطع الرفض من فرط إثارتي خصوصاً أنها حدثتني عن ممارساتها مع زوجها هي كما أشاهد في الأفلام الجنسية .

 

لا أدري كيف وافقت وكيف تطور الأمر لهذه الدرجة بهذه السرعة لكن إثارتي الدائمة ورغبتي الشديدة و العادة السرية التي أمارسها أكثر من مرة يومياً جعلوني أوافق بدون تردد خصوصاً أنني قرأت وشاهدت الكثير في أمور تبادل الزوجات و الممارسات الجماعية و أعلم أنه منتشر بكثرة . سكس مصري جديد    -   سكس لبناني

إتفقنا على ميعاد وقلت لزوجي أنني سأذهب للكوافير وتركت أطفالي عند أختي , وذهبت في الميعاد و أنا خائفة وقلقة لكن غير مترددة أبداً كسي من الإثارة جعل كل ملابسي تبتل , دخلت المنزل لم يكن الإستقبال لضيفة بل كانو مستعدين للجنس تماماً هي ترتدي ملابس خليعة عارية وزوجها ببنطلون فقط وعاري الصدر , بمجرد رؤيتهم بهذا الشكل كنت سأفقد توازني من الإثارة , كانت هناك اكواب بها مشروب أبيض مائل للإصفرار أعطتني صديقتي كوب شربت منه كان طعمه سيء لكن به شيء ممتع , شربت الكوب كله , و انا أنظر لهما ولا زلت أقف في مدخل المنزل , إقترب مني زوجها و إحتضنني و انا الامس كتفه وصدره وكأنني أول مرة أشاهد رجل , بدأ يداعب جسمي وانا أقبل عنقه و أتحسس صدره القوي و أرى قضيبه الكبير منتصب خلف البنطلون , بدأت زوجته تخلع عني ملابسي و أنا أساعدها وهو أيضاً حتى أصبحت عارية تماماً وفي مدخل المنزل أمسكت زوجته بقضيبه و أمسكتني إياه و أجبرتني على الجلوس ووضعته في فمي و أنا لأول مرة أشعر بعهر يثيرني لدرجة الجنون أنا أزني و أخون زوجي و أتعرى أمام رجل ويضع قضيبه في فمي , زوجته شاركتني مص قضيبه وكان الأمر في قمة الإثارة , ذهب ثلاثتنا لغرفة النوم الزوج إحتضنني على السرير و انا في إثارة لا حدود لها وهو يمص حلماتي و زوجته تداعب كسي ثم إقتربت منه بشفتيها ولحسته شعرت كأنني سأفقد الوعي من الإثارة وهو يمص حلماتي بقوة ويعتصرها بأصابعه و أسنانه , نام على ظهره و و أمسك قضيبه وزوجته جلست عليه بكسها وأخذت تتقافز عليه بقوة و إثارة وهو يمسك مؤخرتها و انا أفرك كسي بقوة ثم تركته وأشارت لي فجلست مكانها و دخل قضيبه في كسي برفق و بطء و انا كنت سأفقد توازني بالفعل من الشعور , إستندت بيدي على صدره و قضيبه في كسي و انا أنفاسي تتسارع فأمسك بمؤخرتي و رفعني للأعلى قليلا ثم ناكني بعنف وسرعه وصوت ضربات خصيتيه في مؤخرتي ممتع و دخول وخروج قضيبه في كسي يشعرني بمتعة مجنونة لا حدود لها . نجوم الجنس   -    سكس عربي مصري 

ما كان يثير جنوني مع الممارسة القوية المجنونة التي أمارسها للمرة الاولى هي فكرة العهر و الشرمطة التي أشعر بها و انا أتعرى أما رجل غريب ويمارس معي الجنس أخرج قضيبه وقذف على وجهي و صدري و انا امسك بحلماتي و صديقتي تداعب كسي بإستمتاع , جلسنا نضحك و نتحدث بعدها لمدة نصف ساعة ثم إرتديت ملابسي وخرجت من المنزل و أنا أشعر بهدوء و سعادة لم أشعر بهما في حياتي .

 

وتوجد قصة اخري بعنوا عرب نار قصص سكس

أنا شاب عمري 29 سنة و وزوجتي عمرها 26 سنة متزوجين منذ عامان لكن لم ننجب بإرادتنا لأننا نريد الإستمتاع بالحياة أطول فترة ممكنة وخصوصاً بالجنس , أنا وهي كنا نمارس كل شيء قبل الزواج معاً وكانت علاقتنا الجنسية صريحة و كنا كالأصدقاء حتى بعد الزواج , نعشق الأشياء المجنونة و الممارسة في السيارة و في البلكونة وكل شيء مجنون ونتخيل الكثير من الأشياء أثناء الممارسة العادية لمزيد من الإثارة .

سكس نيك      -      افلام نبك   

عزمني صديق على رحلة إلى منطقة بدوية صحراوية قال لي أنه فعلها من قبل مرتين وكان الأمر شيق وقال لي أنه يحدث هناك أشياء لا تنسى , قلت له مثل ماذا قال لي شرب حشيش وخمر وتبادل زوجات و جنس جماعي وأمور مجنونة , قلت له من ينظمها وما ظروفها , قال لي أن صديق له تعرف على شخص على الأنترنت وقابله وهو البدوي صاحب المنزل وكان الهدف هو عمل لقاء زوجين وزوجتين ورقص و شرب وتطور الأمر إلى تبادل زوجات ثم إنضم لهما زوجين آخرين ثم أصبحو أربعة أزواج وزوجات وهو الخامس و أنا سأكون السادس , فقلت له سنحضر أنا وزوجتي سنشرب ونشارك في كل شيء لكن لا أضمن المشاركة في الجنس , قال لي لا يوجد مشكلة المهم هو على الأقل أن ترقص زوجتك و يشعر الجميع أنكما متحررين .

افلام سكس      -      افلام سكس عربي 

أخبرت زوجتي فرحبت بالفكرة جداً وذهبنا , كان الطريق طويل والمنزل قريب من قرية سياحية ودخلنا كان الكل مجتمع وهناك سجائر بها حشيش و شيشة و زجاجات خمر و إستقبلنا الجميع بترحاب شجعنا كثيراً جلست زوجتي مع إحدى السيدات وكانت تبدو أكثرهم جراءة و قدرة على الكلام و الترجاب وجلست انا مع صديقي وزوج هذه المرأة وكنا نتبادل الحديث وشاهدت زوجتي تشرب حشيش وخمر , هي شربت من قبل معي لكن بكميات قليلة , جلس رجل بجوار زوجتي ووجدتها مندمجة معهم وتضحك وحدثت بعض الملامسات بينها وبين الرجل و أنا شعرت بإثارة من الموقف أنا كل ما كان يخيفني أن أشعر بالضيق إذا لامس أحدهم زوجتي لكن الموقف كله شجعني , رجال ونساء راقيين جداً حتى المحجبات منهم والكل يبدو أنه لا يريد سوى الحرية و المتعة والصداقة و الحياة الممتعة , والمثير في الأمر هو صاحب المنزل البدوي وزوجته فرغم اللهجة البدوية الواضحة والملابس البدوية كانت المرأة مثيرة جداً بل هي الأكثر إثارة بملابسها البدوية الضيقة , قامت بتشغيل موسيقى عربية راقية وقامت السيدات بالرقص واحدة تلو الأخرى أنا أعلم أن زوجتي ترقص بشكل أفضل من الجميع  فقلت لصديقي إذهب لها وقل في أذنها حبيبك يريدك أن تعلميهم الرقص , قام وأخبرها ووجدتها تنظر لي وتضحك وقامت ترقص بشكل إحترافي على المزيكا في تناغم و إنسجام جعل الجميع ينسحب ويصفق لها وهي مندمجة بشكل رائع حتى إنتهت المزيكا و بدأت بعدها موسيقى رومانسية وكل رجل رقص مع زوجته و بدأ تبادل الزوجات في الرقص وكان ما يثيرني جداً ليس إحتضاني لإمرأة بل ما أدهشني أن مشهد زوجتي في حضن رجل آخر كان يثيرني أكثر . مواقع سكس    -    افلام سكس مصري

صديقي فاجأني وهو يرقص مع زوجتي بقبله على شفتيها و ما أذهلني أنها قبلته بنهم شديد جعل قضيبي ينتصب بشكل قوي جداً نظرت في عيون المراة التي أراقصها و انا لا أدري هي زوجة من , فإتسمت لي وكان وجهها جميل جداً وقالت هل أعجبك المنظر فلم أرد عليها بل قبلتها في فمها ولامست مؤخرتها وهي تطلق آهات خافتة ويبدو عليها أنها مثارة بشدة .

xxx sex     -       هنتاي    -      افلام اباحي

إنطفأت الموسيقى و سمعت صوت آهات نيك على يساري ونظرت وجدت إحدى السيدات وهي لا تزال بحجابها تجلس على قضيب أحد الرجال كان الكل معتاد ما عدا أنا وزوجتي التي نظرت لصديقي وقبلا بعضهما مرة ثانية وفي هذه المرة كان يلامس صدرها ومؤخرتها , المراة التي معي سحبت زوجة صديقي من يدها ودفعتها في حضني وانا قبلت زوجة صديقي وهي مثارة بشدة وبعد دقائق كان الوضع أشبه بالحلم , انا أنيك زوجة صديقي هو ينيك زوجتي  الكل يشاهد لأنهم يعلمون اننا أصدقاء ويبدو أنهم ينتظرون هذه اللحظة لأنها أكثر إثارة بالنسبة لهم , متعة كبيرة و أنا أشاهد زوجتي تفتح ساقيها لصديقي و متعة رهيبة وزوجة صديقي تفتح لي ساقيها  قذف صديقي على صدر زوجتي و انا متعة المشهد جعلتني أقذف على كس زوجة صديقي , والكل صفق لنا ونحن نضحك من الموقف و أخيرا تبادلت النظرات انا وزوجتي وكانت لحظة مجنونة وهي تنظر لي وتشير لصدرها وهو عليه مني صديقيوتضحك  سكس خليجي

ليلة مجنونة عيشتها لم أكن أتخيل انها سيحدث فيها كل هذا .

 

 

حبيبة زمان رجعتلي تاني

قصة جديدة من الواقع:حبيبة زمان رجعتلي تاني
منقولة علي لسان واحد صاحبي حصلت معاه
الجزءالاول : الصدفة الجميلة
اعرفكم بنفسي انا حسن ......الحكاية اللي هاقولها دي حصلت بالحرف الواحد
الصدفة خليتني اعرف تليفون حبيبتي القديمه بعد ماكنت نسيتها وده كان طريق اختها...الكلام جاب بعضة لغاية ماقالتلي مش عايزتعرف رقم تليفون المزة بتاعتك ... قولتلها ياريت
اول ماعرفت تليفونها الارضي اتصلت وقولت ياريت هي اللي ترد عليا لاقيت جوزها اللي رد ...قفلت السكه وبعد كام يوم اتصلت بيها تاني ردت هي وكان ده بداية زلزال هز حياتي كلها وده الحوار اللي دار بينا ...
انا: الو
هي : ايوه مين؟
انا: حزري
هي: مين انت؟
انا: معاكي حق تنسيني وتنسي صوتي ادي كام سنه ما سمعناش صوت بعض
هي: لو ماقولتش انت مين هاقفل السكه
انا : طيب سؤال واحد وانا اللي هاقفل
هي : ياعم قول وخلصني
انا : اول ما سمعتي صوتي حسيتي بايه؟
هي: صوتك مش غريب عليا انت تعرفني؟
انا : الا اعرفك دانتي عمري ما انساكي ولاانسي اللي كان بينا
هي: مش معقوله حسن؟؟؟؟؟
انا :ازيك يابطه.....
هي : يخرب عقلك عرفت تليفوني ازاي
وقعدنا نتكلم حوالي ساعة لغاية ما رجعنا كل اللي فات واللي مر عليه اكتر من 12 سنة
هي: اخبارك ايه ؟
انا : عايش
هي:شكلك مش مرتاح
انا: فعلا
هي:قول وشيل من علي قلبك شوية
انا: عندك وقت تسمعيني ؟
هي: يعني نخطف كل يوم شوية
انا: خايف اعملك قلق مع جوزك
هي: بيرجع الساعة 3العصر لسة بدري.... انت بتتكلم منين؟
انا : م الشارع وغلاوتك(ايام تليفونات الكباين اللي كانت ف الشارع)
هي: في الشارع ؟
انا: مستعد اقف كده لغاية بكرة طالما سمعت صوتك.....
هي: تعرف ان شريط الذكريات لف عليا بسرعة دالوقتي؟

انا: افتكرتي ايه من ايامنا الحلوة؟

صور سكس   -  سكس عربي  -   سكس حيوانات  -   سكس اغتصاب    
هي: افتكرت ايام ماكنت بتيجي تذاكرمع اخويا وتسهروا للصبح وايام ماكنت بتيجي من السفر وتقعد مع امي ع الباب بره في الشارع واعملكواالشاي كنت بطير م الفرحه اول ما اعرف انك جاي عندنا... وكنت لسه بنت وعايقة في نفسي
بس لما اعرف انك جاي بختار احسن لبس والبسه ...
انا : طول عمرك شيك وشايفة نفسك ودلوعة ابوكي
هي: ومع ذلك استكترت نفسك عليا وما اتجوزتنيش....!
انا : كنت خايف ترفضيني
هي: دانا وامي واخواتي كنا مستنيين منك كلمة وروحنا شقتك واتفرجنا عليها فاكرلما جبت لنا حنطور وركبنا اناوانت وامي وروحنا عندكو؟ وطلعنا شقتك؟ ساعتها امك طلعت معانا زي ما تكون فهمت؟
انا: انا من يومها وانا ندمان وبلعن نفسي ان ضيعتك من ايدي
هي: نصيب...
انا:طمنيني انتي عليكي اخبارك ايه وعاملة ايه مع جوزك وعيالك
هي:الحمد لله ...تعرف يوم فرحي اخويا كان مسافر وجه ع الفرح اول ما شاف العريس لطم وضرب علي صدره وقال لامي ايه ياامي.... الفرسة دي تاخد ده؟
انا : بس اعرف انه طيب وبيحبك ويتمني منك الرضا ترضي...
هي: عيالك فين دالوقت في الدراسة؟
انا: الكبيرفي اعدادي والبنت في تانية ابتدائي والاخير في حضانه علي فكرة مدرستهم جنبك قريبه من بيتكم....
هي: طيب عايزة اشوفهم ممكن...هاتهم مرة وانت مروحهم...عايز اشوفهم حلوين زيك ولا طالعين لامهم
انا: طول عمرك دمك زي العسل وتضحكي علي طوب الارض
هي: يابوي ياحسن لسه فاكر؟؟؟

سكس مترجم  -  سكس سحاق  -  سكس شيميل  -  سكس ياباني 
انا : اكترحاجه فاكرها لما كنتي تكنسي الصاله قدامي ولابسه بيجامه خفيفة مبينه حز الكوكو( الاندر) من البنطلون
هي: يا عفريت دانت كنت مركز عليا بقا
انا: جسمك من زمان جميل ويطير العقل
هي: استناك تجيب العيال امتي؟
انا: هاتصل بيكي قبلها وبعدين انت عايزة تشوفي العيال ولا ابو العيال...؟؟؟ههههه
هي:انت والعيال....هههههههه
بصراحة اول مالقيتها مستجيبة وفتحت معايا في الكلام اتشجعت وانتهزت اول فرصة واخدت العيال م المدرسة وكلمتها راحت نزلت تحت واستنتنا لغاية ما جينا
وسلمت عليها وطولت في مسك ايديها واخدت العيال تشيلهم وتبوسهم وكل ده واحنا واقفين في مدخل البيت ...سبتها تشبع م العيال رحت قايلها وابوهم ملوش نصيب؟؟؟
قعدنا بعدها حوالي سنتين نتكلم ع الارضي سواء من كباين الشارع اومن البيت لما يكون الجويسمح عندي وعندها...ودخلنا بعد مرحلة الحب والهيام واسترجاع ذكريات الماضي... الي مرحلة الكلام عن علاقتها بجوزها وعلاقتي بمراتي وكأننا احنا الاتنين لقينا اللي ضايع وناقص مننا...لغاية ماقولتلها عايز اشوفك واقعد معاكي ...بعديها دخلت الموبايلات وبقي الاتصال بينا اسهل من عذاب وخطورة الارضي...
الجزء الثاني اول لقاء
عارف اني طولت شوية في الاجزءالاولي بس كان لازم اعيشكم القصة معايا
المهم دار اتصال بينا كان اخره اننا لازم نتقابل ونفضفض لبعض شويه لاننا تعبنامن موضوع التليفونات ده
انا:عايزاشوفك محتاجلك
هي: الظاهر اننا احنا الاتنين محتاجين لبعض
انا: تيجي عندي ولا اجيلك
هي:انامقدرش اجي الكل عندك عارفني ..انا هارتبها واقولك...

سكس محجبات   -   سكس ورعان   -   سكس انمي 
مر اسبوع ع الكلام ده لغاية مالاقيتها بتتصل بيا وتقولي ايه رايك نتقابل بره في كافتريا معينه بعيده عن اهل البلد...قولتلها مش خطر عليكي ؟احسن حد يشوفك معايا وتبقي مشكله ليكي انا مش مهم المهم انتي... قالتلي ياحبيبي للدرجادي خايف عليا ...رديت عليها : كلمة حبيبي طالعة منك سكرعلي قشطه بالعسل...قالتلي مفيش قدامنا دالوقتي غير كده... قولت ماشي
واتقابلنا في مكان هادي اوي مفيش فيه ناس كتيراول ماقعدنا اخدنا نفس عميق وغمضنا عينينا في وقت واحد لقيت نفسي بقرب منها ومسكت ايديها وقولتلها معقول اللي بيحصل ده انا مش مصدق اني قاعد معاكي وجنبك وحاسس بنفسك ودقات قلبك... قالتلي انا اللي كنت محتاجه كده واستنيتوا من ساعة ماكلمتني اول مرة ....الوقت خدنا رحت مركبها تاكسي ووصلتها لغاية قريب من بيتها.....
اتكررت اللقاءات الحلوة دي وكانت رومانسية اكترمن اي حاجه تانية
في يوم لقيتها بتتصل بيا وبتقولي جوزي مسافراول الاسبوع الجاي وهايقعد اسبوع ايه رايك ؟ قولتلها رايي في ايه؟ قالت ماتبقاش غبي افهم ماتعملش نفسك من بنها ...زي ما انت عايزني انا عايزاك...بيني وبينكم كنت في حيرة جامدة اوي مابين اروح ولا ماروحش كنت خايف نغلط وبعدين نندم ... شوشو قعد يلعب بدماغي ويقول مش دي كانت امنيتك انك تشوفها علي رواقة .. واكيد البيت احسن من بره....
الجزء الثالث : احلي اوقات
في الميعاد ومن غيرمااحس لقيت نفسي بجيب كباب وفاكهة وروحتلها وكانت الساعة 11 بالليل نزلت بشويش فتحتلي باب البيت وعلي فكرة ده بيت عيلة جوزها يعني الموضوع في منتهي الخطورة والمجازفة والجرأة مني ومنهاوكمان عيالها احسن حد منهم يصحي
المهم طلعنا السلم بشويش هي قدامي وانا وراها لغاية ما دخلتني من اوضة الصالون اللي بابه ع السلم وقفلت الباب بسرعة وراحت تطمن ع العيال نايمين ولا لا غابت عني حوالي ربع ساعة وجت وياريتها ماجت ايه الجمال ده فرسه لابسه روب بيتي مفتوح بحزام وباين منه قميص فوشيا فاتح مفتوح من الجنب وسايبه شعرها وحاطه برفان وسدرها نصه باين كلها علي بعضها تجنن تتاكل اكل..( ومواصفات مزتي دي حاجه كده مخلطة من شويكارعلي فيفي عبده)

سكس نار -  سكس نار  -  سكس رومانسي   -   سكس  -   فيديو سكس   -   سكس اجنبي
..اول ما دخلت عليا الصالون وقفت واخدتها في حضني جامد وقولتها معقول اللي حصل ده انا معاكي تحت سقف اوضة واحده مش مصدق وروحت واخد شفايفهااللي هي اجمل حاجه فيها خصوصا الشفه اللي فوق وغبنا مش عارف قد ايه في بوسة طويلة دوبت كل الل فات من عمرنا واحنا بعيد عن بعض وبعدين قعدنا شويه جنب بعض علي كرسي الصالون الكبيرروحت فاكك حزام الروب بتاعها وانا بلعب في شعرها السايح علي اكتافها ونيمتها ع الكرسي وروحنا في بوسة تانية جامده ونسينا الاكل والفاكهه اول ماافتكرت قالتلي هاحط الاكل والفاكهة في صينيه ونروح اوضة النوم ....اتسحبناعلي اوضة النوم بشويش احسن عيالها يصحوا
وراحت جابت صينية الاكل والفاكهة وقفلت الباب وقعدت تأكلني كأنها بتظغطني وقلعت الروب وشغلت موسيقي رقص شرقي عدوية وهات يارقص جننتني ومن التعب اترمت ع السرير وقالتلي الليله ليلة دخلتنا عايزاك تقطعني وتفتحني من جديد انا عملتلوا(شَبه بلدي) عشان يضيق ...قولتلها ايه هوه ... قالتلتي ده وراحت مشاورة علي كسها وكانت لابسه بكيني وشفايف كسها كلها باينه
قمت مخلعها القميص وبقت بالستيانه اللي طالع منه اكتر من نص بزازها والبكيني اللي مش مغطي لا طيازها ولا كسها من صغره وحجم طيازها الكبيرة اللي بتهز الشارع كله لما تمشي نمت فوقيها وهات يا مص في لسانها وشفايفها وطلعت سدرها من الستيانه وقعدت افرك في حلماتها مصيبة بنت النياكه... قالتلي ايه اللي لابسه ده كله بنطلون وكالسون وشورت وريني حبيبي... قولتلها مين؟
قالتلي زبك رحت سالت كل اللي لابسه في ثواني الا الشورت وراحت مطلعاه من الشورت وقعدت تبوس فيه وتمصه من تحت البيض لغاية راسه وكأنها كانت خبيرة في المص واللبونه..وتقولي طعموجميل ابن اللبوة .وبسرعة لقيتها قامت وقعدت عليه دخل بصعوبه اوي كأنها بنت بنوت وبتصوت يلا افتحني يلا اشرمني قعدت انيكها في كسها اكترمن نص ساعة وقلبتهاعلي وشها وقولتلها عايزك من ورا...قالتلي هاتوجعني مجربتوش .بلاش ..قولتلها اللي عندها طياز زي طيازك لازم تجرب .. هاتي فازلين ولا زيت ...جابتهم من الدرج وقعدت احطلها علي حافة خرم طيازها وشويه جوة طيازها لغاية مابقت جاهزة ورفعت طيازها لفوق وانا وقفت وفضلت انشن لغاية ما بدأ يدخل سنه سنه وهي دافنه وشها في المخده وكاتمه صويتها رحت زقيته كله جواها طلعت شخيرة بنت احبه خلت زبي بقي زي الحديدة وهات يا محن وغنج اححححححححح اووووووووف اخخخخخخخخ ....فضلت انيك في طيازها اكترمن ربع ساعة لغاية ماقالتلي كفاية تعبت...وانا مش سائل فيها لغايه ماجبتهم جوه طيازها شلال لبن غرق طيازها وكسها من قدام ....قالتلي دانت مصيبة كنت فين من زمان....
فضلنا لغاية الصبح مابين نيك واكل ورقص ..مش فاكرنكتها كام مرة .وروحت طبعا مراتي مستغربه اني راجع وش الصبح الفت لها اي روايه ودخلت نمت ومش مصدق اللي حصل...
واستمرت حكايتي مع حبيبتي دي لمدة طويلة مابين عندها وعندي لغاية ما اتطلقت من جوزها واتجوزت واحد تاني ومن ساعتها يعني من 3 سنين انقطع الاتصال بيني وبينها... ودي كانت حكايتي ارجو انها تكون عجبتكم واسف لو طولت عليكم.... مستني ردودكم

حبيبة زمان رجعتلي تاني

حبيبة زمان رجعتلي تاني

حبيبة زمان رجعتلي تاني

حبيبة زمان رجعتلي تاني

حبيبة زمان رجعتلي تاني

حبيبة زمان رجعتلي تاني

حبيبة زمان رجعتلي تاني

مذكرات مراهقه في العشرين الجزء الاول

 
 
الجزء الأول
 
بعد مابقت الدنيا واضحه ومعالم العيله وضحت للجميع وان تقريبا العيله كلها بقت تنيك في بعضها ومستمتعين مع بعض هانبداء السلسله التانيه ووقفنا في آخر السلسله الماضيه عند ازاي ماما عرفت ان محمود اخوها بينيك بلبله ومنال ونفسه ينيك فوفا امه وبيهيج عليها وكمان عايز ينيك امي دينا اللي من الواضح عليها عايزه بس من قوه شخصيتها قدامهم خايفه تبان ضعيفه فكان لازم تكون مسيطره علي الكل ويكونوا كلهم تحت تصرفها بما فيهم انا واحمد اخويا اللي بقينا تحت رجلها وننفذ اي طلب ليها مهما كان
والان مع البدايه
 سكس سكس

صور سكس صور سكس

animal sex

horse sex  horse sex

xxx  xxx

xxraxx  xxraxx

pornhub  pornhub واسف للاطاله
 
منال خدت نور وروحت لبيتها عشان تشوف احوالها وحياتها ورجعت حياتنا لطبيعتها ودينا حسيتها متغيره ومش علي طبيعتها وندهت علينا وروحها اوضتها وقعدنا قدامها وبدأت الحوار معانا بنبره فيها حده شويه اسمعوا كلامي كويس كل اللي حصل كأنه ماحصلش ومش هاتكون حياتنا كلها كده كل وقت وله أذان نعيش حياتنا طبيعيه بابا علي وشك نزول مصر ومش عايزين يحصل مشاكل اعتقد الكلام مفهوم خزينة راسنا انا واحمد بمفهوم يا ماما ودلوقتي كل واحد علي اوضته اعتقد كلامي مفهوم تمام قولنا تمام
وخرجنا علي اوضنا مستغربين حاله دينا اللي متغيره كتير مش هي ديه دينا اللي كانت بتتناك من ابنها قبل شويه بس توقعت انها بتخطط لحاجه وهايبان
في غرفه ماما

xlxx  xlxx

xnxx  xnxx

xnxxx xnxxx

مترجم xnxx  افلام سكس مترجمة

ءىءء ءىءء

xxnx  xxnx

xnxc  xnxc

ماما جابت الفون واتصلت علي تيته ودار الحوار ده
دينا. الو ايوه يا ماما عامله ايه وحشاني وبابا كمان عامل ايه
تيته. بخير يا قلبي وانتي والعيال عاملين ايه
دينا. كله خير المهم عايزاكي في موضوع
تيته. خير طمنيني حصل حاجه
دينا. لا كله تمام بس الحوار بخصوص موضوع بلبله ومش هاينفع في الفون
تيته. حاضر انا هاعدي عليكي الصبح وبالمره تديني برشامه ابوكي بدل ماهو مريح من يومها كده وضحكت

سكس عربي سكس عربي

سكس مصري سكس مصري

افلام سكس افلام سكس

بورنو  بورنو

جنس   جنس

سكس  سكس

نيك  نيك

مقاطع سكس   مقاطع سكس

فيديو سكس  فيديو سكس

سكس اخوات  سكس اخوات دينا. من عيني بس لما تيجي اديكي اللي انتي عايزاه
تيته. حضرلك الخير يا روحي تسلمي لي
دينا. علي ايه يا ماما انا ماليش غيركم وسعادتكم وسلامتكم
تيته. حبيبتي يخليكم ليا ومايحرمني منكم
دينا. تمام سلام مؤقت وهاستناكي بكره الصبح
تيته. حاضر يا قلبي اشوفك على خير
دينا. بلبله عندك اديهاني اسلم عليها والواد محمود مابيسألش عليا الجزمه اما اشوفه
تيته. محمود مشغول وحياته لشغله وبس ثواني ادي الفون لبلبله
بلبله. ايوه يا دندن عامله ايه وحشاني
دينا. وانتي يا قلبي اكتر مش ناويه تيجي تقعدي يومين معايا انا والعيال مش واحشينك
بلبله. واحشني بس انتي عارفه مش بخرج خالص من وقت اللي حصل
دينا. عادي يا قلبي الطلاق والخلفه مش نهايه العالم عيشي حياتك يا قلبي
بلبله. بحاول يا دندن وبتعايش
دينا. ماشي سلام مؤقت بس فكري وتعالي
بلبله. حاضر يا روحي من عيني سلام يا دندن

سكس امهات سكس امهات

سكس محارم  سكس محارم

سكس حيوانات  سكس حيوانات

سكس عنيف  سكس عنيف

دينا قامت علي المطبخ وكل واحد في اوضته زي ما قالت وندهت عليا قومي لمي الغسيل اللي علي الحبل طلعي الغسيل التاني وانشريه قولتلها حاضر ثواني وخرجت ونفذت طلبها طبعا لبسنا عادي جدا مش اوفر ولا حاجة وندهت علي احمد راح لها اديته معلقه عسل ابيض وهو مش بيحبه خالص وبصلها وقالها بقرف مش عايز بصت له وقالت له كلمه واحده مش هاتنيها فتح بوقه واخدها كأنها علاج بس الواضح ماما بتعوضه عن اللي حصل وخرج احمد وقالها هانزل لاصحابي وهو خايف من ردها قالتله ساعه وتكون هنا هز دماغه حاضر ولبس ونزل لاصحابه وانا رجعت بعد ما نشرت الغسيل وقولتلها تمام يا ماما قالت تسلمي يا قلبي
سكت شويه وترددت اني اسأل بس تجرأت وسألتها ماما مالك شكلك زعلانه فيه ايه قالت مفيش حاجه رخمت عليها وصممت ماما خالتو منال قالت حاجه زعلتك انتي كنتي كويسه هاتخبي علي سمسمه وضحكت قالت لي هاقولك بس ولا كأنك سمعتي قولتلها طبعا ولا حتي احمد قولتلها اكيد طبعا قالت حاضر اعمل قهوه واقولك وانا قولتلها هاشرب عصير
وخرجنا علي الليفنج ودار الحوار
انا. بقولها ها فيه ايه بقي القمر زعلان ليه منال ضايقتك بحاجه
دينا. لا مافيش بس فاكره لما قولت جدو يريح طنط بلبله
انا. اه طبعا فاكره بس مش عارفه تجيبيها ازاي او تعمليها ازاي
دينا. وفاكره لما سألت منال ازاي تخلي احمد ينزل فيها
انا. اه طبعا واستغربت بس ايه العلاقه او اللي يزعل في كده
دينا. الموضوع بقي طلع اكبر بكتير منال علي علاقه بخالك محمود وبينيكها وبينيك بلبله كمان
انا. يا نهار ابيض بإستغراب
دينا. عشان كده منال مركبه وسيله لمنع الحمل عشان ماتحملش من خالك محمود
انا. فهمت يعني هو شغال مع الاتنين
دينا. اه وانا نايمه في العسل (نبره صوتها كأنها مضايقه ومتغاظه) وخدي التقيله بقي خالك محمود عايز ينيك تيته
انا. بس كده وسكت
دينا. كده ايه
انا. لا خلاص

سكس ساخن  سكس ساخن

مترجم xnxx

video sex  video sex

indian sex  indian sex

xnxx  xnxx

xhxx  xhxx

xlxn xlxn

xlxx  xlxx

xmxx  xmxx

xncc xncc

xnnn  xnnn

xnxc  xnxc

xnxl  xnxl

دينا. اتكلمانا. طيب ماهو كده هايريح تيته عادي وهايبقي اكيد مبسوط معاها وهي هاتتبسط
دينا. عارفه يا قلبي بس الموضوع اكبر ده عايزني انا
انا. يا نهار ابيض انتي
دينا اه انا شوفتي خالك برغم ان لبسي قدامه كله كويس ومش بظهر حاجه
انا. بس مودي عنده حق وضحكت
دينا. اتلمي يا جزمه يا حيوانه
انت. حاضر اسفه يا مامي
دينا. عشان كده عايزه تيته تيجي بكره وانسق معاها ازاي وهل جدو هايوافق والا لأ
انا. تعتقدي ايه يا دندن يا جامد انت
دينا. لازم جدو يبقي تحت ايدي واحركه زي ما احب عشان يقبل
انا. ماهو عادي وكان معانا احنا التلاته وماتكلمش
دينا. الوضع مختلف احنا ستات زي بعض مش عارفه يرضي يشوف تيته بتتناك من خالك والا لأ
انا. طيب ممكن من غير ما يعرف
دينا. طب ولو عرف فجأه ممكن يحصل حاجه
انا. اه صح فاتتني ديه
دينا. الموضوع عايز ترتيب كويس
انا. بس بصراحه يا دندن طالما بنرغي ونتكلم عادي انتي نفسك في خالو محمود
دينا. بصت بغضب
انا. خلاص اسفه بس ادينا بنتكلم
دينا. لازم تفهمي ان بابا مريحني وبيعمل اي حاجه عايزاها ومش معني اني بعمل كده مع اخوكي اني ألف واتناك من اي حد

xnxm  xnxm

xnxs  xnxs

xnxv xnxv

xnxx  xnxx

xnxxc xnxxc

xnxxx xnxxx

xnzz xnzz

xsxx  xsxx
انا. اسفه مش قصدي طبعا بس كلام عادي
دينا. لازم تفهمي كويس انا عملت كده مع احمد عشان أملا عينه ومايعملش نصيبه وانتي كمان فاهمه
انا. فاهمه خلاص ماتزعليش واسفه بجد (بس حاسه ماما عايزه تخوض التجربه مش عارفه ليه)
دينا. المهم هاعمل ايه عشان اخلي جدو يقتنع
انا. الموضوع صعب بس عايزه اقول حاجه وخايفه
دينا. قولي خايفه ليه
انا. فاكره لما شاورتي لتيته تحط صباعها في طيز جدو
دينا. اه طبعا عشان تهيج البروستاتا عنده
انا. تمام ممكن تكون ديه داخله لجدو وتبدأي منها
دينا. تصدقي صح بس اجيبها ازاي
انا. عادي تروحي مره او يجوا هنا وتعملي زي المره اللي فاتت مع البرشام يبقي جدو مستني اي اشاره منك يا دندن

xxnc xxnc

xxx  xxx

xxraxx  xxraxx

xxnxx  xxnxx

xxnx  xxnx

xxnnxx  xxnnxx

xxnnx xxnnx

xxxn xxxn

xxxnx xxxnx دينا. يخرب عقلك جبتيها منين الفكره ديه
انا. بنت دينا والأجر على ******
دينا. ماشي يا بنت دينا قومي شوفي ورانا ايه عشان العشا
انا. مافيش مكافأة علي الفكره ديه والا ايه
دينا. مكافأة ايه يا عين امك قفلنا خلاص
انا. نفتح تاني ههههههههههههههههههه
دينا. انا هالكانه ومش قادره واخوكي خالتك شفطته وصفت لبنه
انا. واحمد ماله انا وانتي وبس
دينا. انتي حبيتي جسمي يا سمسمه
انا. بموت فيه بصراحه
دينا. خلينا بالليل مش قادره
انا. براحتك يا قمر
دينا.قومي يا بت شوفي هاناكل ايه علي ما اكلم بابا
انا. انتي مش بتقولي هلكانه تكلميه ليه بقي
دينا. اكلمه يا كلبه مش اللي في دماغك لازم اكلمه واطمن عليه كل يوم
انا. ماشيه معاك ياعم الرجاله كلها هايجه عليك
دينا. يالا يا جزمه من هنا يا قليله الادب
لحظه فون ماما رن تيته بتتصل قعد اسمع المكالمه ودينا فاتحه الاسبيكر
دينا. الو ايوه يا ماما خير فيه ايه
تيته. ايوه يا قلب ماما خير مفيش حاجه بس
دينا. بس ايه قلقتيني
تيته. ابوكي لما عرف اني رايحه لك الصبح عايز يجي معايا
دينا. وايه المشكله بيته ويجي في اي وقت
تيته. انتي فهمتي ايه ابوكي فاكر اننا هانعمل حاجه و انه يجي وممكن يعمل وكده
دينا. مفيش مشكله يا ماما نعمل طالما مبسوط ومرتاح والا غيرانه يا فوفه
تيته. غيرانه ايه هاغير من نفسي يا دندن
دينا. حبيبتي يخليكي ليا
تيته. طب والموضوع اللي قولتي عايزاني فيه
دينا. ده مصلحه وجوده هايسهل كتير
تيته. مش فاهمه
دينا. بكره هاتفهمي
تيته. تمام سلام بقي وشوفي حالك
دينا. سلام يا ماما
دينا سابت الفون وسرحت وبقولها فيه ايه مالك ردت مافيش جدو جاي مع تيته بكره قولتلها فرصه اطرق الحديد وهو ساخن
قالت تفتكري قولتلها في حل تاني وبالمره تزودي العيار عليه قالت ازاي قولتلها لما تيته حطت صباعها فيه حسيته هايج قوي وبان عليه جدا انه مستمتع بصباعها قالت وانتي خدني بالك ازاي قولتلها ما انا مركزه معاكم اخدت بالي ان جدو مستمتع بصباع تيته وهو في طيزه المره ديه تعمليها انتي وتزودي العيار قالت ازاي يا مصيبه قولي قولتلها عادي الحسي خرمه وهو راكب تيته ودخلي صباعك في طيزه هايبان سرحت شويه و قالت خلاص يالا نشوف ورانا ايه
عارف الجزء ده مش جنسي قوي بس هو جزء من باقي القصه اللي هانكملها مع بعض
إلي أن نلتقي في الجزء الجديد وتنفيذ خطه دينا

xxxnxx xxxnxx

xxxxx xxxxx

xxxxxxx xxxxxxx

xzxx xzxx

xnnx  xnnx

ءىءء ءىءء

افلام سكس  افلام سكس

بورنو  بورنو

سكس  سكس

فيديو سكس  فيديو سكس

نيك  نيك

جنس   جنس

خيمة منصوبة على ربوة التل المنحدر إلى قاع النهر

  1. خيمة منصوبة على ربوة التل المنحدر إلى قاع النهر
  2. خيمة منصوبة على ربوة التل المنحدر إلى قاع النهر
  3. خيمة منصوبة على ربوة التل المنحدر إلى قاع النهر
  4. خيمة منصوبة على ربوة التل المنحدر إلى قاع النهر
  5. خيمة منصوبة على ربوة التل المنحدر إلى قاع النهر
  6. خيمة منصوبة على ربوة التل المنحدر إلى قاع النهر
  7. خيمة منصوبة على ربوة التل المنحدر إلى قاع النهر
  8. خيمة منصوبة على ربوة التل المنحدر إلى قاع النهر
  9. خيمة منصوبة على ربوة التل المنحدر إلى قاع النهر
  10. خيمة منصوبة على ربوة التل المنحدر إلى قاع النهر
  11. خيمة منصوبة على ربوة التل المنحدر إلى قاع النهر
  12. خيمة منصوبة على ربوة التل المنحدر إلى قاع النهر
  13. خيمة منصوبة على ربوة التل المنحدر إلى قاع النهر
  14. خيمة منصوبة على ربوة التل المنحدر إلى قاع النهر
  15. خيمة منصوبة على ربوة التل المنحدر إلى قاع النهر
  16.  

 كان رجل، لم أتبينه جيدا، رجل تجاوز الخمسين بقليل، شعره مخضب بالشيب سكس بزاوي
يغازل امرأة أسيلة الخد، ذات سوالف طويلة وفاحمة، وهي في خيمة جالسة وسط ظلمة الظل،
طلاها سـُخام أسود من كثرة الطبخ تحتها، امتدت إلى أعشاش الرُتـَيـْلاء المسودة بدورها…
يغازلها بصوت غنائه المرتفع، فتتسلل إليه بأحضان الدفء
رقص شرقي ساخن   سكس حيوانات    مايا خليفة سكس جديد
ورهبة الشوق…
كان يهمهم متحسسا جسدها الضامر، باحتقار وفخر كبيرين… يبحث عن فقه اللذة الباذخة…
صور سكس 2020 ساخنة - صور سكس جديدة - صور سكس نيك نار قوية  - صور سكس جامده  -
تقهقه ببحة وارتخاء، ثم تمتص، بعنف سيجارة
يتطلع إليها الرجل بشوق غريب، وتتلوى كشعلة شمعة بفعل نسيم عابر:
…. أغـِتـْني بشـْقـَفْ من داك السبسي… أغير به رحلاتي…
تقول للرجل، وكأنها جعلت الجسد الفاني في
خدمة صفقات الروح العالية، مثل مناحات صغار يندبون حصار الروح كل مساء…
قام من مكانه، قاصدا باب الخيمة في حذر شديد.
صب عليه سطلا باردا . طلب أن تـُفرش له …
قامت من شرودها المصطنع، خجولة بلباسها القصير الفاضح عن الفخذين شهوانيين…
، بخاطر مجبور ونفس متشوقة،
فيديو سكس مسرب ايناس النجار - سكس مصري خالد يوسف  - سكس فنانين
ثم تطـيـّب، وحمل عنبا وبطيخا ودخل ،
فطلب أن يمنحها من صلبه الخالد وليدا.
ابتسمت في خجل، ويقول لها … لا تكرهين إلا الظلال… يا لئيمة حظي…
أخدها من يدها، لا بل من روحها، ذهبا إلى جحيم فراش الحب بدم الزمن، كل واحد
منهما لا بد أن يعيش أكتر من أربعين عاما حتى يحارب الأوهام الكثيرة المعششة في الرأس…
جلس متكئا على سارية الخيمة، ينسج الشعر والخواطر
والأزجال والحـِكـَم ليرمي بها كنرد من غبار أو جمرة من لسانه بين شعرها المسدل على ركبتيه
… تختبر جمراتها
سكس محارم 

سكس محارم - سكس محارم جديد - تحميل فيلم سكس محارم - سكس محارم الاب ينيك بنته - اب ينيك بنته - سكس محارم  - فيديو سكس محارم

اب ينيك ابنته - سكس محارم اخ ينيك اخته - سكس محارم لبناني - سكس محارم مترجم

ومداها العابر في التقاط اللوعة والمعنى…
لن يعرف أي واحد – حتى ضنونه – أن علاقته بالسيدة
المتدلية بين فخديه، هي علاقة الهزيمة بالنصر، يجره صوتها الجريح المغموس في
الوجع، مثل ريشة وسط العواطف…
إنشداده إليها لم يكن عابرا، لكنه كلي، مربوط بالرعشات.
. كانت حـُمرته كافية ليقول أن القبلة في الفم واللوعة في اللسان، ثم يستدرك لتلمـُسها…
في دبيب حارق وحار يقود ولا ينقاد…
تهيأ لخوض المعركة وسط ضباب دخان سجائره وشـُقـُوف الكيف الكثيف، تسوقه رياح خفيفة بسوط هادئ…

داعبت قضيبه المنتصب في مص ولحس مثير. سكس اغتصاب عنيف

سكس اغتصاب عنيف - سكس اغتصاب ونيك عنيف موظفة  - سكس اغتصاب محارم اخ ينيك اخته - اغتصاب مصرية - فيديو نيك صعب - سكس اغتصاب -
أخذت تضغط بلطف تارة وتارة أخرى تضرب جنبات ثغرها الفاره المحمر… أخذته عنوة تتحسس به رموش العينين الثاقبتين، تمرره إلى أذنها… تحت صيحات تأوهاته
وأنين روحها المهترئة. تـُسلل يدها إلى مهبلها لإثارة دُبـْقـِها العطشان… تتسارع دقات قلبها تحت ضربات
حرقة اللقاء… يزيد سرعة لقائه وهي حارسة علاقتها وارتعاشها… في غفلة من اللذة و النشوة
رضاعة قضيبه المنتصب الحامي رغوة الشبق واللعاب المنزلق من فمها
لم تطلب اذن الرجل الغارق في إحساس قضيبه… في سرعة اللحظة والحركة،
خرّتْ على ركبتيها، يدها على الأرض رافعة خصرها إلى الأعلى، مفترشة
، فاتحة أرجلها،
 سكس زنوج 

زب اسود كبير - سكس زنجي - نيك زنوج ساخن - سكس جماعي زنجي - سكس زنجي مثير - زب فحل زنجي  - سكس زنجي اسمر
ضاغطة بصدرها الأرض في حركة خفيفة… وله وتأوهات لا حصر لها… جعل دمعة حبيسة العين،
متأهبة للتعبير عوض
الكلام، بريق حب يتطاير من أعينها واستحلاء لأفعال المرافق ، الذي
وضع كلتا يديه جاذبا إليه بكل قوته حوض خصرها في حركة أخذ ورد تحت أنين صوتها
المجفف الهامس بين آه وآح… جبهتها ملتصقة بالأرض، يدها تلوك وتقتفي آثار لذة وسط الفخذين…
يرفع قضيبه في ثنايا عجيزتها محاولا العثور على مغارات الجسد المستسلم للرغبة والانتشاء…
تتلوى… تطالب بالمزيد
بحركات أردافها المبللة بالعرق… تجر شعرها بحنان زائد إلى فمها متحسسة
خشونته على خديها الملطخ بسواد الكحل… زُغيبات تتلاصق على شفى الشفتين…

تصيح في أنين مرتفع… تدفعه لزيادة سرعة إيلاج القضيب … منتشين  سكس اجنبي

اقوي 10 هزات جماع - سكس جديد مثير - تحميل مقاطع سكس جديدة
بلحظة اللقاء… تحت صياح وأنين النشوة والشبق… نزل ساخنا ملفوفا في حليب دَبـِقٍ في دالك الرحم الواسع والضيق والآمن…
تستجمع عضلات جسدها البض بتثاقل واضح…
تبحث بيد أخرى على فوطة تحت أكوام ملابسها. تتحسس سائلا لزجا يسري أثره في أخدود مهبلها… تضع فوطة
كسد له بين الفخذين…
في دالك المساء البني بنور يتوارى مغتصبا وظلام
سكس في المستشفي

دكتور ينيك الممرضة - نيك الدكتورة من المريض - فيديو سكس ممرضة - سكس نيك ممرضة - مريضة تتناك من دكتور -
متعطش للارتماء بكل جسده… ارتمى الرجل فجأة على ظهره والعرق يتصبب منه مالحا، فيما التصق شعره بجبهته،
تبللت ثيابه الخفيفة نتيجة لإفرازات مسام جلده

سكس سحاقسكس سحاق - سكس سحاق - فيلم سكس سحاقيات 

سحاق الام مع بنتها - سكس جديد 2020

صاحبي و مرات عمه

  1. صاحبي و مرات عمه
  2. صاحبي و مرات عمه
  3. صاحبي و مرات عمه
  4. صاحبي و مرات عمه
  5. صاحبي و مرات عمه
  6. صاحبي و مرات عمه
  7. صاحبي و مرات عمه
  8. صاحبي و مرات عمه
  9. صاحبي و مرات عمه
  10. صاحبي و مرات عمه
  11. صاحبي و مرات عمه
  12. صاحبي و مرات عمه
  13. صاحبي و مرات عمه
  14. صاحبي و مرات عمه
  15. صاحبي و مرات عمه
  16. صاحبي و مرات عمه

اسمي زياد من مصر القديمة هحكي لكم قصة حقيقة سكس بزاوي حدثت معا صديقي ومرات عمه هحكي الحكاية دي طكما حطاها ليا صديقي بالحرف صديقي ده من الارياف وله مرات عم رفيعة مش تخينة بزازها حلوة يعني اد الكمتري كده طيازها متوسطة الحجم في مرة كانت مرات عمه بدخل الطيور العشة فندهته يدخلههم معاها عشان غلبوها المهم صاحبي نزل شاهد هنا سكس فنانين منها سكس الفنانة الهام شاهين - نيك سكسي منه شلبي وقعد يحلق معاها وبقا بتعمد ان الطيور تعدي منه عشان يقعد يتفرج عليها اطول وقت ممكن المهم ماحصلش حاجة بينهم المرة دي سكس نجلاء بدر غير انه كان بيتفرج عليها عدت ايام وجوزها سافر وجت تشغل الكمبيوتر ماشتغلش ندهت لصاحبي يعملهولها المهم انه ماكنش بايئ ولا حاجة الفيش ماكنتش متركبة ركبها والكوبيوتر اشتغل وقالتلو استني ماتمشيش وانها هتجيبلو حاجة ساقعة سكس امهات مترجم منها نيك الام الممحون - صبي ينيك امه - ام تتناك من ابنها - ام تنيك ابنها - سكس امهات - ام تعلم بناتها الجنس فقعد يقلب في الكمبيوتر عالحاجات اللي عمو بيتفرج عليها وكده يعني لقي عمو عنتيل سكس قعد  يتفرج شويةويحك في زبه شوية فجاءة دخلت عليه مرات عمو قالتلو انت بتهبب ايه قالها مش انا دي حاجات لقيتها عند عمي شاهد سكس اخوات  منها

 الاخت الصغيرة الممحونة - نيك الاخت - مصري ينيك اخته - نيك طيز الاخت قالتلو ازاي ده عمك عمره مايسمع الحاجات دي قالها تعالي

  وانا اوريكي التواريخ وراها التواريخ واتأكدت انها بتاعت جوزها قالتلو طب انت بتلعب في زبك ليه هي حاجات حلوة اوي كده قالها بصراحة اه قاليتلو وريني كده فتح فيلم ل جيانا ماييكلز وورهالها قعدوا يتفرجو ربع ساعة والست مابقتش ع بعضها ومرة واحدة قاليتلو ماتتكسفش طلع بتاعك العب في عادي عشان مايوجعكش جوة البنطلون صاحبي ماصدق وقلع وفضل يلعب وساب الفيلم وباسس لمرات عمو هي برضه مركزة مع زبه قام وباسها وكان حاسس انها هتزعل منها لكن ولا هي هنا ومسك ايديها وحطها علي زبه سكس مصري  منها نيك مصري - سكس مصري - سكس مصري  - فيديو سكس مصري مسرب - افلام نيك مصري - نيك مصرية جديد - نيك بنت مصرية - زوجة مصرية تتناك من عشيقهاوفضلت تدعك فيه وبعدين قالها مصيه قالتلو ازاي المهم جابلها فيلم للمص وقعدت تعمل زيه هو سخن علي الاخر قطعها بوس وتقفيش وبعدين قلعها الجلبية والسنتيانة والكلوت وكان اول مرة يشوف بز وكس حقيقيين وهي ماكنتش ناتفة كسها فضل يمصمص في بزها وهي تصرخ اه اه اححححححح ومرة واحدة بدأت تشخر وتشتم فيه وتقولو مص يابن المتناكة يا خول وهو يردلها الشتيمة ويقولها اهو يالبوة يا شرموطة مرات عمو قالتلو نيكني بقا يلا قالها ماشي حط صابعو الاول قالتلو بزبك يامتناك قالها انتي اللي قلتي حط زبه علي طول زي الاهبل وهي تضحك استغرب xnxx وقالها هو للدرجة دي صغير قالتلو لا بس مش متخيلة منظر عمكك وانت بتنيك فيا كده

افلام سكس xnxx - افلام نيك xnxx - فيديو سكس xnxx - سكس بنات شراميط xnxx - سكس في المطبخ ءىءء  - ءىءء مترجم احتراف نيك الطيز

وهو سايبني وبيتفرج علي سكس الخول قعد ينيك جامد ويحطه ويدخله وهي عمالة تصوت وتقوله جامد واوعي تجيب جوا طلعو قبل ماتجيب قالها لسة بدري وصاحبي اكمنو بيتفرج ع سكس كتير رقص شرقس ساخن ومنها كثير جدا رقص منزلي مصري - رقص موزة مصرية - رقص سعودية سكسي  حب يجرب حركات مللي بيشوفهم قالها اقفي وارفعي رجليكي عالسرير وانا هنيكك قالتلو ماشي جه ينيك معرفش قالتلو نيك يابن المتناكة زي ماكلو بينيك 

اقوي سكس 2020 - تنزيل افلام سكس 2020 -  فيلم سكس مترجم 2020  - صور سكس 2020  - تحميل افلام سكس 2020 - صور سكس 2020 ساخنة

تحميل سكس 2020 - فيديو نيك 2020 - سكس جديد 2020

ازم تفنن نيمها ع شهرها ورفع رجليها ع كتفه ودخل زبه وهي شغالة اه اوح اح وتشخر وقعدو ع كده 10 دقايق وبعدين جابهم عالسرير وشوية ع بطنها 

افلام سكس 2020   افلام سكس مترجمة    صور سكس 2020    سكس محارم     سكس زنوج    سكس امهات مترجم   سكس مصري

وقام ولبس وروح وده كان من شهرين ولحد دلوقتي مرات عمه بتعاملو وحش وحلصت القصة هرجعلكم بقصصي انا بس اصبرو

دا انت زعلك وحش أوي يا أخي

  1. دا انت زعلك وحش أوي يا أخي
  2. دا انت زعلك وحش أوي يا أخي
  3. دا انت زعلك وحش أوي يا أخي
  4. دا انت زعلك وحش أوي يا أخي
  5. دا انت زعلك وحش أوي يا أخي
  6. دا انت زعلك وحش أوي يا أخي
  7. دا انت زعلك وحش أوي يا أخي
  8. دا انت زعلك وحش أوي يا أخي
  9. دا انت زعلك وحش أوي يا أخي
  10. دا انت زعلك وحش أوي يا أخي
  11. دا انت زعلك وحش أوي يا أخي
  12. دا انت زعلك وحش أوي يا أخي

    دا انت زعلك وحش أوي يا أخي

    دا انت زعلك وحش أوي يا أخي

    دا انت زعلك وحش أوي يا أخي

    دا انت زعلك وحش أوي يا أخي

    دا انت زعلك وحش أوي يا أخي

    دا انت زعلك وحش أوي يا أخي

    دا انت زعلك وحش أوي يا أخي

    دا انت زعلك وحش أوي يا أخي

    دا انت زعلك وحش أوي يا أخي

سكس اخوات رجع عاطف من الشغل يشعر بإرهاق شديد ، إنهاردة بالذات كان يوم صعب بزاوي مش بس عشان الشغل لكن بعد الخناقة أللي حصلت بينه و بين واحد من زميله فيالشغل وصلت لدرجة الشتيمة بالأب و الأم و كانت ممكن تتطور سكس زنوج  للتشابك بالأيادي لولا ان زمايلهم في الشغل ادخلوا و حجزوا بينهم.
دخل اوضته و غير هدومه و قعد في الصالة قدام التلفزيون ، كان ماسك الريموت و بيقلب في القنوات ، فجأة اتفتح باب أوضة أمه و أبوه و خرجت أمه من الاوضة " أيه دا ؟ أيه اللي بيحصل "
دعك عنيه و بص كويس " أمي خارجة من الاوضة عريانة ملط " سكس محارم مصدقش عنيه " يمكن مش شيفاني؟".
لكن الغريب ان أمه بصتله و ابتسمت ، حاول يكلمها مقدرش ، كلامه مش طالع من بوقه ، أمه بتبصله و بتضحك و بتبص لجسمها و بتلف حولين نفسها قدامه كأنها بتفرجو على جسمها "فرك عنيه تاني ، أيه دا".
أمه عديت خمسة و خمسين سنة ، بس الجسم اللي شايفه ناعم و ابيض ممتليء من غير بروز ، جسم بنت في حدود العشرين ، آه هو اول مرة يشوف أمه عريانه بس اكيد مش دا جسمها.

مريضة تتناك من دكتور - ام تتناك من ابنها - سكس مصري خالد يوسف
بص في وشها و استغرب بردو " ايه دا ؟ أمي رجعت صغيرة زي الصور بتاعت الفرح بتاعتها هي و أبويا".
فعلاً كان وشها ناعم و مفيهوش تجاعيد خالص ، حاطة مكياج جميل و متناسق جداً ، حاول يتحرك عشان يدخلها اوضتها لكن مش قادر يتكلم او يتحرك كأنه مشلول.
فجأة خبط باب الشقة ، راحت أمه تفتح الباب "استني يا أمي ، هتفتحي الباب كدا ازاي ؟ يادي الفضايح".
فتحت الباب ، مفاجأة تانية "أيه دا ؟ خالد ؟ دا ايه اللي بيحصل"
خالد دا صاحبه اللي متخانق معاه في الشغل "يا أمي كدا هاتفضحينا ، خالد هايفضحني في الشغل و بين أصحابي"
خالد بص في وشه و ضحك بسخرية ، و حضن أمه و قعد يحسس على ضهرها ، أمه خدته من أيديه و دخلوا اوضة النوم و قفلت الباب .
ايه دا ، دا شايف اللي بيحصل في الاوضة كأنه مفيش حيطة و لا باب ، كأنهم واقفين قدامه مفيش بينهم حواجز.
اول ما أمه قفلت باب الاوضة ، كان خالد واقف وراها ، لفت و حضنته جامد و هو حضنها و بيحسس على ضهرها و ينزل بأيده يقفش فقلة طيزها ، تحط شفايفها فوق شفايفه بوسة طويلة و تنزل على ركبها قدامه و تمسك حرف البنطلون و ترفع راسه تبص في وش خالد ، يبصلها و يضحك ، تبدأ تفك زراير البنطلون و تنزله شوية ، كان زبه واقف و باين من البوكسر الأبيض اللي لابسه ، تمسك زبه بأيديها و تنزل البوكسر شوية و تطلع زبه و تبوسه من راسه و تحط راسه بين شفايفها و تبدأ تمص و ترضع زبه .
تقف قدامه و هي لسه ماسكه زبه و تقعدو على السرير و تنزل بين رجليه و تقلعه البنطلون و البوكسر خالص و هو يقلع من فوق و يبقى عريان هو كمان ، تمسك زبه الطويل الناعم المحلوق و تلعب فيه بأيديها كأنها بتضربله عشرة ، و تمسك بيضانه و تنزل بشفايفها و تلحسه من أوله لحد بيضانه ، تحطه في بوقها و تبدأ تمص و باين عليها إنها مستمتعة اوي أيديها التانية بتلعب في كسها ، بدأ يسمع صوت مص شفايف أمه لزب خالد ، يحط خالد أيده على راسها و يدوس عليها بالراحة عشان تدخل زبه اكتر في بوقها "ايه دا خالد بيبصلي و يضحك بسخرية و يشاور بأيده على أمه كأنه بيقولي شايف أمك؟".
تقوم أمه و تطلع على السرير و تنام على ضهرها ، يلف خالد و يقعد بين رجليها و يتنيهم و يلعب في كسها بأيده و يضربها جامد على كسها ، تصرخ و ترفع راسها تبصله و هي بتضحك ، يحط أيده على ركابها و ينزل براسه و يبدأ يلحس  كس أمه سكس امهات مترجم  "أيه دا ، كس أمي مبلول " بدأت أمه تتلوى و تمد أيدها عشان تلمس شعره و بأيدها التانية تمسك بزها و تقفشه .

مريضة تتناك من دكتور - ام تتناك من ابنها - سكس مصري خالد يوسف 
يقوم خالد و يقرب منها ويطلع فوق جسمها و يُمسك بزها و ينزل يرضع حلمتها ، يرجع يقعد على ركبه و يُمسك زبه و يحطه على اول كس أمه و يدخله جامد ، تصرخ أمه و تضحك بشهوة : نكني يا خالد ، افشخ أم صحبك.
ينام فوقها و زبه في كسها و يبدأ يتحرك و هو بينكها و يبوسها في خدها و رقبتها و شفايفها و هي تتفاعل معاه و تمد أيديها تحسس على ضهره .
يسمع باب الشقة بيتفتح ، يبص على الباب "يا نهار اسود ، دا أبويا جيه" ، يحاول يتحرك ينبه أمه او يعطل ابوه لكنه ميقدرش "احسن خليه يشوفهم و يقتلهم عشان يموت الفضيحة معاهم".
ابوه يدخل كأنه مش شايفه يفتح باب الاوضة "يالهوي عاللي هايحصل ، دا هايقتلهم".
لكن اللي حصل كان هايطير برج من دماغه ، أبوه دخل و قفل الباب و بص عليهم و سند ضهره على الباب و بص عليهم و هو بيبتسم ، أمه رفعت راسها و بصتله و شاورتله عشان يجي جنبهم.
يقرب منهم و يبوس مراته و يحط أيده على ضهر خالد و يحسس عليه .
بعد كدا يقوم ابوه و يقلع ملط و يقعد على حرف السرير : نيكها جامد ، عاوزك تفشخها فشخ.
تبصله مراته و تضحك بلبونة : آااااه شايف الشباب يا موكوس ؟ أوووف على كدا زبه مكيفني اوي.
يقترب من خالد و يبوسه في خده : خلص بقى انا تعبان و عايزك.
يبصله من فوق لتحت : اصبر يا خول هافشخها و اقوملك.
يفضل خالد يرزع في كسها و تزيد حركته و هي تتلوى تحته سكس مصري و لبنه بيشق لحم كسها و يملاها : آاااه على لبنك يا دكري ، هات كمان.
يزق زبه جواها اكتر و هي تحضنه جامد و تضمه عليها عشان يفرم بزازها بصدره و يتحرك فوقيها : خدي يا لبوة ، بس ياريت تشبعي.
ابوه كان بيتفرج و ماسك زبه يسيبه و يصقف : أيوة بقى ، نكهالي جامد ، خليها تشبع من لبنك.
يقوم خالد من فوقها و لبنه لسه بينزل و يقعد ، يقرب جوزها و يُمسك زب خالد : خليني ادوق لبنك و هو مخلوط بعسل كس لبوتك.
و ياخد زبه و يحطه في بوقه و يبدأ يمصه بشهوة كبيرة ، تقوم مراته و تقرب منه و تبوس خالد من بوقه ، يبصلها خالد : روحي يا متناكة الحسي خرم الخول دا عشان يكون جاهز لزبي.

تحميل مقاطع سكس - اقوي 10 هزات جماع - سكس في المطبخ ءىءء - تحميل افلام نيك  - سكس محارم - فيديو نيك صعب - سكس زنجي مثير - مصري ينيك اخته
تلف وراه و تقف على الأرض و كسها المبلول بينقط و تفتح طيز جوزها بأيديها و تنزل بلسانها تلحسه و تدخل صباعها في طيزه ، يتحرك زي اللبوة و يطلع زب خالد من بقوه : آاااه العبيلي في طيزي عشان يدخل زبه فيها علطول.
تضربه على طيزه و تضحك : طيزك هايجة اوي يا خول .
يبعده خالد من زبه و يخليه يلف قدامه ، يقف خالد على ركبه ورا طيزه و يقفشها و يقرب زبه من خرمه و يزق زبه في طيزه جامد : خد يا عرص زبي خليه يطفي نار طيزك.
يحس عاطف بزبه بينطر لبن يفتح عينه يلاقي نفسه نايم على السرير على بطنه و زبه مغرق البوكسر و السرير.
يبص في الساعة يلاقيها تسعة الصبح ، يقعد على سريره : كسم دا حلم.
و يقوم من سريره عشان يروح الحمام يشوف اوضة ابوه و أمه يفتح الباب : ماما .
تتقلب على السرير و ترفع راسها : أيه يا عاطف؟
عاطف و هو واقف عند الباب و ماسك الاوكرة : هو بابا فين؟
تتقلب مرة تانية : هيكون فين يعني ؟ نزل شغله.
يرد عليها : طب انا هاخد دش و اروح الشغل عاوزه حاجة ؟
ترد : متعوقش عشان أختك هاتيجي تبات معانا إنهاردة .
يقفل باب الاوضة و يروح الحمام.

تحميل مقاطع سكس - اقوي 10 هزات جماع - سكس في المطبخ ءىءء - تحميل افلام نيك  - سكس محارم - فيديو نيك صعب - سكس زنجي مثير - مصري ينيك اخته